قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
حكم قاضٍ في محكمة التاج البريطاني بمنع صاحب كلب من تربية الحيوانات لمدة خمس سنوات، والسجن ثمانية أشهر مع وقف التنفيذ، للتسبب بمعاناة غير ضرورية لكلبه الذي تركه يتضور جوعاً في شقته بنيوكاسل.
وتمت مشاهدة الكلب الهجين واسمه تايسون، ينظر من نافذة المنزل حيث كان محبوساً في غرفة قذرة ومن دون ماء، فتم استدعاء مفتشي الجمعية الملكية لمنع القسوة على الحيوانات إلى العقار في ليمنغتون، الذين بدورهم اتصلوا بالشرطة التي دخلت العنوان عنوة وأخذت تايسون إلى طبيب بيطري، حيث تبين أنه يزن 20.6 كيلوغراماً، وكان من الممكن أن ينفق خلال يومين، وفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية.
أقر صاحب الكلب، مارك غالاغر، البالغ 32 عاماً، أمام القاضي روبرت آدامز، بأن الكلب المسكين كان ضخماً قبل أن يصبح هزيلاً للغاية. وبالفعل، عند إنقاذه كان من الهزال بحيث أن كل عظمة في جسده الهزيل كانت ظاهرة للعيان. ولم يجد الطبيب البيطري أي سبب طبي لفقدان الوزن الشديد سوى نقص الطعام.
واتهم غالاغر بالتسبب في معاناة غير ضرورية والفشل في تلبية احتياجات الكلب وفقاً لقانون رعاية الحيوان لعام 2006. وحكم عليه أيضاً بـ 20 يوماً من نشاط إعادة التأهيل ودفع تكاليف قيمتها 500 جنيه إسترليني، ورسمًا إضافيًا للضحية قدره 156 جنيهاً إسترلينياً.
واعترف غالاغر بأنه لا يستطيع تحمل تكاليف طبيب بيطري، ولم يترك كلبه يخرج مطلقاً، وقام بتنظيف غرفته قبل حوالي ستة أسابيع. وقد أدعى محاميه أنه يعاني من مشكلات في الصحة العقلية.
وتعد هذه القضية هي من أولى المحاكمات للجمعية الملكية لمنع القسوة على الحيوانات التي تصل إلى محكمة التاج بعد تغيير القانون العام الماضي.
وعلمت المحكمة أيضاً بوجود سمكة وببغاء في المنزل فطلبت نقلهما إلى «الجمعية»، فيما تم نقل الكلب إلى منزل آخر.