إيلون ماسك يخطط لمنافسة ويكيبيديا
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر للتطوير
التعاون يتغلب على القادسية بهدفين في دوري المحترفين
غابات المانجروف في رابغ.. رئة طبيعية تعيد التوازن البيئي وتثري التنوع الحيوي
إدارات تعليمية تعلن بدء الدوام الشتوي في المدارس.. غدًا
وزارة الإعلام تطلق النسخة الثانية من مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة
افتتاح المتحف المصري الكبير رسميًا.. أيقونة الألفية الجديدة وحارس كنوز الحضارة
التأمينات الاجتماعية توضح خطوات الإبلاغ عن إصابات العمل
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف فنية وهندسية شاغرة لدى شركة التصنيع
توفيت الراهبة الفرنسية أندريه عن 118 عامًا، التي كانت أكبر شخص لا يزال على قيد الحياة في العالم، حسبما أعلنت دار المسنين التي كانت تقطنها.
وكانت لوسيل راندون، التي حملت اسم أندريه عندما انضمت إلى جماعة خيرية كاثوليكية عام 1944، قد تعافت من فيروس كورونا العام الماضي، وفقًا لسكاي نيوز عربية.
وولدت الراهبة الفرنسية في 11 فبراير 1904، وكانت أكبر الأحياء سنًّا في العالم وفقًا لقائمة تصنيف المعمرين العالمية التابعة لمجموعة أبحاث الشيخوخة.
وقال المسؤول الإعلامي في الدار دافيد تافيلا: إن الأخت أندريه رحلت فجر الثلاثاء “خلال نومها”.
وأضاف تافيلا: “ثمة حزن كبير، لكنها كانت تريد الموت. كانت ترغب بلقاء شقيقها الحبيب مجددًا”.
ولا توجد هيئة رسمية تصدر شهادات تثبت أن الأخت أندريه “عميدة البشرية”، لكن الخبراء كانوا يجمعون على أنها كانت الشخص الأكبر سنًّا في العالم الذي يمكن التحقق من عمره في السجلات المدنية.
وقد أكدت موسوعة غينيس للأرقام القياسية ذلك في 25 إبريل، بعد وفاة اليابانية كاين تاناكا عن عمر 119 عامًا.
وكانت الأخت أندريه أكدت في السنوات الأخيرة أنها “ملّت الحياة”، علمًا أنها كانت قعيدة وفقدت بصرها وبعض قدراتها الجسدية.
وولدت لوسيل راندون في 11 فبراير 1904 في آليس جنوبي فرنسا.
وروت في إبريل 2022 عندما أعلنت “عميدة للبشرية” بعدما كانت تحمل هذا اللقب على المستويين الفرنسي والأوروبي: “يقال إن العمل يقتل، لكن بالنسبة لي العمل جعلني أستمر. عملت حتى سن الثامنة بعد المائة”.