رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
يسعى الكثيرون إلى تحسين مستوى إنتاجيتهم، لكنهم قد يُفاجؤون في النهاية بضعف النتائج، الأمر الذي يصيبهم بحالة من الخدلان وخيبة الأمل.
وبحسب موقع Entrepreneur، قال دكتور سانتور نيشيزاكي، أستاذ في جامعة بيبرداين في كاليفورنيا ومؤلف كتاب Working with Gen Z: A Handbook to Recruitment and Retain and Reimagine the Future Workforce، إن هناك خمس نصائح للمساعدة على زيادة الإنتاجية في العمل والمنزل، وهم كما يلي:
تحديد أهداف تتماشى مع غرض المرء هو أمر يساعد على تحقيقها؛ لأن ذلك في بعض الأحيان يحقق للشخص أهدافًا لا يكون متحمسًا لها، وتوجد صيغة رائعة للمساعدة في وضع وفهم الأهداف التي تحركها الأغراض، والتي تسمى معادلة الرأس والقلب والأيدي أي أن (الرأس + القلب = اليدين) هي الأهم.
فالرأس هي العقلية والقلب هو الغرض والأيدي هي الفعل، ولكي يقرر المرء ما يعتزم القيام به، ينبغي أن يتحقق الهدف من رأسه وقلبه.
ينبغي تحديد المهام، التي يمكن التخلص منها، والتي لا تضيف قيمة إلى أهداف الشخص أو سعادته.
ويشمل الأمر وضع خطط لتجنب إضاعة الوقت وإهدار الجهد، على سبيل المثال، إذا كانت هناك مقابلة عمل صباحية في موعد يصادف زحامًا مروريًا فإنه يمكن التخطيط للتحرك قبل الموعد بساعة أو ساعتين للوصول سريعًا إلى موقع المقابلة، على أن يتم استغلال الوقت المتبقي لحين بدء المقابلة في العمل أو مراجعة رسائل البريد الإلكتروني المتراكم في أحد المقاهي.
كشفت أحدث بيانات مؤسسة غالوب أن التوتر يصل إلى أعلى مستوياته على الإطلاق بسبب الشعور بالإجهاد، وحينها يكون من الصعب التركيز وإكمال المهام.
وللتغلب على حالات الإجهاد والتوتر، يُنصح بالذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية للحصول على تمرين قبل بدء اليوم في المكتب، أو الاستمتاع بالطبيعة.
يمكن إكمال المهام بشكل أسرع وأكثر دقة إذا كانت لدى الشخص علاقات قوية في المنزل والعمل، على سبيل المثال، إذا كان قد ساعد زملاءه في مجموعة أو قسم مختلف في العمل، فربما يردون الجميل بإعلامه بأنه تم الاستدعاء إلى اجتماع في اللحظة الأخيرة ونسي شخص ما دعوته، مما يمكن أن يؤثر على فريقه.
بحسب البروفيسور في جامعة كاليفورنيا، فإنه لا يجب أن يقسو المرء على نفسه وأن يتجنب مقارنة نفسه بالآخرين، فإذا كان الشخص يرغب في تحقيق أهدافه، فعليه أن يقوم ببناء مجتمع من الأصدقاء والأحباء، الذين لا يحكمون عليه ولكن يساعدونه في محاسبته لنفسه.