إصدار أول ترخيص لتجربة الغوص مع القرش في محمية رأس حاطبة
قصة مُعلّم من الشمالية يجوب العالم لتعليم اللغة العربية على مدى 3 عقود
طيران ناس يطلق برنامجًا لتعليم العربية لموظفيه من 70 جنسية ويرعى نشرها دوليًا
الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
يعتزم متجر الكتب الرقمية أبل بوكس إنتاج نسخة مسموعة من كتب منشورة بالاستعانة بتقنية الذكاء الاصطناعي التي تستبدل الصوت البشري بآخر آلي.
خطوة أبل قوبلت باعتراض كبير من قبل المعلقين الصوتيين بعد أن باتت التكنولوجيا تهدد مصدر رزقهم.
إذ طوّر متجر الكتب الرقمية “أبل بوكس” حتى الآن أربعة أصوات رواة بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لاستخدامها في إنتاج نسخة مسموعة من كتب رومانسية وخيالية، بالإضافة إلى الكتب الواقعية وكتب تطوير الذات.
أبل بررت خطوتها بأن إنتاج كتاب مسموع بصوت بشري يستغرق أسابيع ويكلف الناشر آلاف الدولارات.
خطوة أبل عرضتها لانتقادات ويتوقع أن تثير خطوتها رفضًا مطلقًا من قبل المعلقين الصوتيين.
وقال خبراء: إن أبل استغلت شعبية الكتب المسموعة التي تنامت السنوات الماضية.
وقفزت مبيعاتها العام الماضي إلى 25 بالمائة لتصل قيمة أرباح هذا القطاع إلى أكثر من مليار دولار.
ويتوقع القائمون على شركات الكتب الصوتية أن تصل أرباح هذا القطاع لأكثر من خمسة وثلاثين مليار دولار بحلول ألفين وثلاثين.
وفي هذا الإطار قال الراوي والمعلق الصوتي، سمعان فرزلي، لـ”سكاي نيوز عربية”: عمالقة التكنولوجيا شركات ربحية، تبحث عن أسواق تحقق لها المزيد من الربح. والمستمع من أكثر المتضررين، لأن صوت الذكاء الاصطناعي لا يمكنه أن يجاري الصوت البشري بأحاسيسه.
وأضاف: لا يمكن تطبيق صوت الذكاء الصناعي على كل أنواع الكتب، فهناك كتب تطلب حالة انفعالية معينة من الملقي. ونحن في خضم التطور التكنولوجي، ولكن يجب على المخترعين ألا يكونوا مأسورين بتلك الاختراعات.