تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
تواجه الحكومة البريطانية التي يقودها ريشي سوناك، أزمة جديدة، أدت إلى استقالة وزير بلا حقيبة من منصبه.
وأعلن سوناك، اليوم الأحد، إقالة رئيس حزب المحافظين ناظم الزهاوي من منصبه الحكومي، بعدما خلص تحقيق مستقل بخصوص شؤونه الضريبية إلى ارتكاب خرق جسيم لمدونة السلوك الوزاري.
ويعد الزهاوي، الذي يرأس الحزب الذي ينتمي له سوناك، هو ثاني وزير يغادر حكومة سوناك التي تشكلت في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
واستقال وزير الدولة البريطاني لشؤون المكتب الحكومي، غافين ويليامسون، من منصبه في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بعد اتهامات بالتنمر وإرسال رسائل غير لائقة لزملائه.
والزهاوي هو من أصول عراقية وسبق له شغل منصب وزير المالية البريطاني، وتعرض لضغوط سياسية متزايدة لشرح ظروف تسوية ضريبية دفع فيها ملايين الجنيهات الإسترلينية، مقابل عدم سداده لضرائب مستحقة عليه، منذ أن كان وزيرًا للمالية.
وترتبط القضية بأسهم الزهاوي في شركة “يو غوف” لاستطلاعات الرأي التي شارك في تأسيسها في العام 2000 قبل أن يصبح نائبًا في البرلمان.