بتوجيه من القيادة.. خالد بن سلمان يلتقي رئيس الإمارات
القبض على مخالِفَيْن لتهريبهما 60 كيلو قات في جازان
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
وصول أولى رحلات مستفيدي طريق مكة من باكستان إلى مطار الملك عبدالعزيز
كاستيلس يُعزز تواجده في صدارة الأكثر حفاظًا على الشباك
سالم الدوسري يُهدد صدارة ديابي
رغم غيابه عن التسجيل.. رونالدو يواصل تصدر قائمة الهدافين
جماهير الاتحاد الأكثر حضورًا في الجولة الـ31
الديوان الملكي: وفاة الأمير عبدالله بن سعود آل سعود
الدائري الرابع بمكة المكرمة شريان إستراتيجي يربط أطراف العاصمة المقدسة
أدى ارتفاع درجات الحرارة في الصيف بسبب الاحتباس الحراري إلى حدوث انخفاض كبير في مستويات المياه منذ عام 2018، ولم تتعاف تلك المستويات بسبب موجات الحر في جميع أنحاء أوروبا في السنوات الأخيرة.
وحاليًا، يحذر العلماء من أن أوروبا على حافة كارثة مائية، وأنها تؤثر بالفعل على الحياة البرية والموائل والزراعة.
وقال الأستاذ في جامعة Graz للتكنولوجيا في النمسا، الدكتور ماير غور: قبل بضع سنوات، لم يكن أحد ليتخيل أبدًا أن المياه ستكون مشكلة هنا في أوروبا، لكن حاليًا، تُظهر النتائج أن الوضع المائي في المنطقة أصبح محفوفًا بالمخاطر.
وتابع: خلال أشهر الصيف عامي 2018 و2019، كان هناك نقص مذهل في المياه في وسط أوروبا، ومنذ ذلك الحين، لم يكن هناك ارتفاع كبير في مستويات المياه الجوفية، مع استمرارها بالانخفاض.
ويؤثر الجفاف الشديد على الزراعة في قارة أوروبا ويؤدي إلى نقص كبير في الطاقة، حيث أثرت مجاري الأنهار الجافة والاختفاء البطيء للمياه الراكدة بشدة على الطبيعة والبشر.
ونتيجة لذلك أيضا تفاقم نقص الطاقة في القارة، حيث كافحت محطات الطاقة الكهرومائية لأداء وظيفتها بسبب نقص المياه، فبدون كميات كافية من مياه التبريد، تكافح محطات الطاقة النووية لتوليد ما يكفي من الكهرباء.
ولفتت الدراسة إلى أنه من أجل جمع البيانات، استخدم الفريق قياس الجاذبية عبر الأقمار الاصطناعية لمراقبة موارد المياه الجوفية في العالم وتوثيق تغييراتها في السنوات الأخيرة.