أحمد عبد العزيز يرد على فيديو رفضه مصافحة مُعجب
وفاة الفنان الكويتي محمد المنيع عن 95 عامًا
القلاع الحصينة وبيوت الطين العتيقة من شواهد الحضارة القديمة في حبونا
مخدرات و4 أصناف أسلحة.. المنافذ الجمركية تسجل 1626 حالة ضبط خلال أسبوع
القبض على 3 مقيمين لترويجهم 2.3 كيلو شبو في جدة
الشمّام يُحلّي صيف السعودية بإنتاج وفير يتجاوز 63 ألف طن سنويًا
مساند: استقدام العمالة المنزلية من إندونيسيا متاح للشركات فقط
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى التاسعة مساء
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس سنغافورة
ضبط 22072 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
كشف مسؤول كبير في الشرطة الإيرانية، عودة الرسائل النصية التي تتعلق بالحجاب الإلزامي لأصحاب السيارات.
وكتبت وكالة “فارس” للأنباء، أمس الأحد، نقلاً عن ضابط شرطة لم يذكر اسمه، أن المرحلة الجديدة من مشروع ناظر-1 قد بدأت في جميع أنحاء إيران.
وبحسب هذه الوكالة، سيتم في هذه الخطة إرسال رسائل نصية تحتوي على تذكير لأصحاب السيارات التي يتم فيها الكشف عن الحجاب.
يأتي ذلك في حين تشير تقارير على مواقع التواصل الاجتماعي إلى عودة شرطة الأخلاق في شوارع طهران، وفق ما نقلته “إيران انترناشيونال”.
وكان النائب العام الإيراني، محمد جعفر منتظري، قد ادعى في وقت سابق أنه تم تعليق نشاط شرطة الأخلاق التي لعبت دورًا في مقتل مهسا أميني.
وأضاف في بيان يوم 4 سبتمبر 2022، أنه تم إلغاء دورية الإرشاد، أي شرطة الآداب، مؤكداً فك ربطها عن القضاء.وتابع أنه تم إلغاؤها من قبل نفس الجهة التي أسستها في الماضي.
وفي مدن أخرى، ازداد الضغط على المرأة في مجال الحجاب الإجباري.
يأتي ذلك فيما تتواصل المظاهرات الشعبية في إيران على خلفية مقتل الشابة الكردية مهسا أميني بعد اعتقالها على يد شرطة الأخلاق في سبتمبر الماضي.
وكانت وفاة تلك الشابة أشعلت نار الغضب حول عدة قضايا في إيران، من بينها القيود المفروضة على الحريات الشخصية والقواعد الصارمة المتعلقة بملابس المرأة، فضلاً عن الأزمة المعيشية والاقتصادية التي يعاني منها الإيرانيون، ناهيك عن القوانين القاسية التي يفرضها نظام الحكم وتركيبته السياسية بشكل عام.
فيما عمدت السلطات الأمنية والسياسية إلى أساليب العنف وتكميم الأفواه والحجب، سواء عبر قطع الإنترنت أو استعمال الرصاص الحي لتفريق المحتجين، واعتقال طلاب الجامعات وحتى تلاميذ المدارس، ما أدى إلى مقتل أكثر من 400 شخص حتى الآن، بحسب منظمات حقوقية.