كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
توصلت دراسة علمية إلى اكتشاف جديد، قد يمثل مفتاحًا لعلاج نوع خطير من السرطانات الشائعة، وهو سرطان الثدي، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وقالت الدراسة إن علاج سرطان الثدي يمكن أن يكون أكثر فعالية، إذا تم استهداف بروتين موجود في جميع الخلايا البشرية تقريبًا، مضيفة أن تحديد نسب RAC1B في الخلايا، وهو أحد أنواع بروتينRAC1، يحتمل إمكانية تعزيز علاج سرطان الثدي.
وقام العلماء بزرع خلايا سرطان الثدي في الفئران واكتشفوا أن الخلايا السرطانية التي لا تحمل RAC1B، لا تحتوي على أورام يمكن ملاحظتها بعد مرور 100 يوم من الزرع.
ووجدت الدراسة، التي حللت أيضا البيانات السريرية، أن المرضى المصابين بسرطان الثدي، الذين عولجوا بالعلاج الكيميائي كانت نتائجهم أسوأ إذا كانت أورامهم تحتوي على كميات أعلى من RAC1B.
وبحسب صحيفة الإندبندنت البريطانية، قال الدكتور، سيمون فينسينت، إنه من المثير أن نوعًا مختلفًا من البروتين الشائع الذي تم التغاضي عنه سابقًا يمكن أن يكون مفتاح تغيير الطريقة التي نعالج بها سرطان الثدي.
وأضاف: اكتشافات مثل هذه في المراحل المبكرة يمكن أن تساعد في توفير اللبنات الأساسية لاختراقات المستقبل، مما يؤدي إلى علاجات جديدة وفعالة لـ 55000 امرأة و370 رجلًا ممن تم تشخيص إصابتهم بسرطان الثدي في المملكة المتحدة فقط سنويًا.
وقال أحمد أوكار من جامعة مانشستر: كان تطوير علاجات الخلايا الجذعية السرطانية لاستهداف الأورام من جذورها هدفًا بحثيًا لأكثر من 20 عامًا، ولكن حتى الآن ثبت أنه بعيد المنال.
وأضاف: لأول مرة، أظهر بحثنا أنه مع انعدام RAC1B ، لا يمكن للخلايا الجذعية لسرطان الثدي تشكيل أورام، وتصبح أكثر عرضة للعلاج الكيميائي، مما يجعل العلاج أكثر فعالية.
وقال إنهم يأملون في أن تساعد الأبحاث الإضافية في ترجمة هذه النتائج إلى علاجات موجهة لمرضى سرطان الثدي.