بدء تطبيق ضوابط بيع المواشي الحية بالوزن في أسواق النفع العام الخميس المقبل
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10574 نقطة
بدء موسم الرطب في الأسواق
إحباط تهريب 49,600 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي في جازان
ظاهرة فلكية استثنائية غدًا في سماء السعودية
الفرق بين الأهلية والاستحقاق في حساب المواطن
إحباط تهريب 240 كيلو قات في عسير
تجاوز حاجز الـ100 مليون سائح محلي ووافد للسنة الثانية على التوالي في 2024
توليفة عقارات تبشر بالقضاء على الإيدز
ارتفاع سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري
أفادت تقارير عالمية بأن الرئيس البرازيلي السابق جاير بولسونارو اتخذ ملاذًا في منزل لاعب الملاكمة خوسيه ألدو في ولاية فلوريدا الأمريكية.
وأظهرت صور الزعيم البرازيلي السابق جاير بولسونارو أنه يقيم في منزل في أورلاندو المملوك لأسطورة الفنون القتالية خوسيه ألدو بعد فراره من بلاده عقب هزيمته في الانتخابات العامة لعام 2022.
غادر الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو البرازيل متوجهاً إلى الولايات المتحدة يوم الجمعة الماضية، قبل يومين من تنصيب خليفته الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، وفقاً لشبكة سي إن إن البرازيل.
وأقلع بولسونارو من قاعدة برازيليا الجوية في طائرة تابعة لسلاح الجو البرازيلي، وذكرت شبكة سي إن إن البرازيل، أنه كان برفقته مستشارون والسيدة الأولى ميشيل بولسونارو.
كان بولسونارو هو الشخص رقم 38 الذي يتم انتخابه لمنصب الرئاسة في البرازيل. بعد أن أصبح رئيسًا للدولة في عام 2019 ، استغل قاعدته الشعبية في نشر الانقسام بين الرأي العام بالبلاد وتسبب في جدل واسع النطاق.
وأفادت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، بأن بولسونارو رفض المشاركة في حفل التنصيب، بما في ذلك تمرير وشاح الرئاسة، الذي يمثل خطوة رمزية للانتقال السلمي للسلطة. وبدلًا من ذلك، انضم بولسونارو إلى فاعلية بمنزل في فلوريدا البطل البرازيلي يمتلكه خوسيه ألدو.
وقال بولسونارو عن نتائج الانتخابات الأخيرة: في إطار القوانين، واحترامًا للدستور، بحثت عن سبل للخروج من هذا، مشيرًا إلى أنه استقال في نهاية فترة ولايته رئيسًا، قائلًا: نعيش في ديمقراطية أو لا نعيش. لا أحد يريد مغامرة.
وجاء تنصيب لولا دا سيلفا وسط إجراءات أمنية مشددة في العاصمة برازيليا، بعد تهديدات من أنصار بولسونارو بارتكاب أعمال عنف. وبعد أداء اليمين الدستورية، توجه لولا لقصر بلانالتو لوضع الوشاح الرئاسي أمام حشد من 30 ألفًا من مؤيديه.
وتغلب لولا، البالغ من العمر 77 عامًا، بفارق ضئيل على بولسونارو في أكتوبر ليفوز بفترة رئاسية ثالثة غير مسبوقة، وبعدما أمضى عامًا ونصف في السجن في اتهامات فساد أسقطت لاحقًا.
وفي سنوات حكمه الماضية كرئيس ينتمي لحزب العمال خلال الفترة من 2003 إلى 2010، نجح القيادي النقابي السابق في إخراج ملايين البرازيليين من الفقر خلال طفرة في أسعار السلع الأولية دعمت الاقتصاد.
ويواجه الآن تحديًا هائلًا لتحسين اقتصاد البرازيل الذي يعاني من ركود وفي الوقت نفسه توحيد بلد أشاع فيه حكم بولسونارو حالة من الاستقطاب.