الهلال الأحمر بالشمالية يرفع الجاهزية تحسبًا للتقلبات الجوية
أكثر من 236 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة 13 مليار ريال
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
انضمام الرياض لشبكة اليونسكو لمدن التعلُم العالمية تأكيد لدورها في بناء مجتمع معرفي يتفاعل مع المستقبل
السعودية تدين مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على بناء 19 مستوطنة بالضفة الغربية
لأول مرة.. شوطان للصقور المنغولية في مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور بجوائز 887 ألف ريال
الموارد البشرية توضح أهمية وأهداف مسرعة المهارات للكواد الوطنية
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
السلطان يوقّع كتابه «التواصل الاستراتيجي.. من النظرية إلى التطبيق» بمعرض جدة للكتاب
فهد بن سلطان يسلم 448 وحدة سكنية دعمًا للأسر المستفيدة من برنامج الإسكان التنموي
كشف الشاب سعد المحمود عن قصة تعافيه من إدمان مادة الشبو وخطورتها، وكيفية تخلصه منها بعد 9 سنوات والانتكاسات التي تعرض لها بعد ذلك حتى تمكن من تركه بالتدريج.
سعد المحمود بعد معافاته من إدمان مادة الشبو يكشف عن خطورة "مادة الشبو" وكيف تركها؟#MBCinAweek#MBC1 pic.twitter.com/ZaNeXcgtOw
قد يهمّك أيضاً— في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) January 20, 2023
وقال خلال مداخلة له مع قناة “إم بي سي”: إنه بدأ الإدمان أثناء دراسته في الجامعة حيث تعاطى الحشيش، والحبوب، وبعد 5 أو 6 سنوات بدأ في تعاطي الكوكايين ثم مخدر الشبو.
وأوضح المحمود أنه تعافى من الإدمان بعد 9 سنوات من تعاطيه المواد المخدرة، لافتًا إلى أنه خلال آخر عامين كان يحاول التوقف، ولكن لم يستطع فطلب المساعدة؛ لأنه كان خائفًا من أهله ومن المجتمع حتى وجد بعض الشباب الذين ساعدوه، بطرق عملية واستطاع التخلص من الإدمان.
وأشار المحمود إلى أنه بعد 4 سنوات ونصف من التعافي تعرض في آخر عامين لكثير من الانتكاسات التي دخل على إثرها للمشفى أكثر من مرة، وكانت حالته خطيرة كادت أن تودي بحياته، لافتًا إلى أنه اتبع بعض الطرق المبتكرة التي أرشده إليها بعض المعالجين أو المدربين أو المدمنين السابقين الذين تعافوا، وترك المخدرات بالتدريج.
وأوضح أن الشعور بالأعراض الانسحابية كانت صعبة حيث عانى من القلق والخوف والاكتئاب لمدة 11 شهر، لافتًا إلى أن الاكتئاب قد يدفع الشخص للانتحار.
ووجه كلمة للمدمنين وأهلهم قائلًا: “أصعب شيء أن يشعر المدمن أنه ليس هناك أمل، ولكن ذلك غير صحيح، ويمكن أن يتعافى الشخص تمامًا”.
وروى المحمود عدة مواقف كشف خلالها عن خطورة الشبو قائلًا: “اثنين من أصحابي أحدهما انعزل ودخل في دوامة غريبة، والثاني كان سيقتل أكثر من شخص بسبب تناوله جرعة كبيرة من الشبو، ونقلناه إلى المستشفى”.
وأضاف: “كنت في بلجيكا وفي يوم استيقظت ووجدت نفسي داخل مستشفى، ووجدت الممرضة تقول لي: رب العالمين أعطاك عمر جديد، مضيفة أنه كانت توجد إحدى الفتيات وتوفيت وأنها كانت معي في نفس الحفل وأخذت جرعة زائدة من المخدرات وكحول”.