خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
قالت مجلة World Travel Magazine إن جزيرة سندالة الفاخرة الجديدة في نيوم ستنافس أفضل الوجهات السياحية العالمية مثل موناكو وأثينا بعروضها الفاخرة على مدار العام.
وتابعت المجلة التي تصدر من جنوب آسيا، ستكون الوجهة السياحية الفاخرة الجديدة التي من المتوقع وصول أول زوار لها في أوائل عام 2024، موطنًا لمرسى ونادي لليخوت نابض بالحياة على مستوى عالمي، مما يجعلها إضافة جديدة لمراسي اليخوت العالمية.
وقال المدير التنفيذي لقسم تطوير الفنادق في نيوم، كريس نيومان: تمثل سندالة أول عرض مادي لنيوم وتمثل أيضًا لحظة مهمة لقطاع السياحة في المملكة بشكل عام والمدينة السعودية بشكل خاص.
وتابع: تتمتع بموقع جيد لأصحاب القوارب الأوروبيين ويمكن الوصول إليها عبر قناة السويس ومن العديد من وجهات اليخوت الحالية مثل أثينا وبورتو سيرفو وموناكو.
وأضاف: وتتمتع الوجهة بدرجات حرارة أبرد بعشر درجات بشكل عام عن باقي دول الخليج مما يجعلها مناسبة للزوار الأوروبيين.
وأوضح أن جزيرة سندالة هي بوابة رئيسية للبحر الأحمر، وهي موطن لما يقرب من 2000 نوع بحري مختلف، وكثير منها لا يتواجد سوى في البحر الأحمر ولا يمكن العثور عليها في أي مكان آخر في العالم.
وتعد مناطق الأعشاب البحرية والشعاب المرجانية الملونة بالجزيرة وجهة مثالية لمحبي وعشاق البحار، وهي موطن لمجموعة واسعة ومذهلة من الحيوانات المائية.
ومن المتوقع أن تجتذب الجزيرة مجتمعًا دمن المسافرين الفضوليين والباحثين عن البذخ والمغامرة، بما في ذلك أصحاب اليخوت وعشاق الملاحة البحرية.
وقالت المجلة الآسيوية: إنها جزيرة فاخرة مع تجارب متعددة الأوجه على مدار العام، حيث يكشف التقويم عن أحداث مليئة بالأحداث الرياضية الكبرى والاحتفالات الفخمة والفعاليات الثقافية وغيرها الكثير مع عروض للأشخاص ذوي الاهتمامات المختلفة.
وقال نيومان إنه متحمس لإتاحة الفرصة لإظهار كيف يمكن العيش في وئام مع الطبيعة والحفاظ على الكوكب للأجيال القادمة، وفي نفس الوقت تحقيق قفزات هائلة إلى الأمام في مجالات التكنولوجيا والتنمية الحضرية.