مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
انطلقت اليوم الأربعاء الحملة الشعبية لإغاثة متضرري الزلزال بسوريا وتركيا عبر منصة ساهم، والتي وجه بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
فيديو | المشرف على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية د. عبد الله الربيعة: بعد قليل.. سيتم تدشين جسر جوي لإغاثة متضرري #زلزال_سوريا_تركيا #الإخبارية pic.twitter.com/gUBuC64sQD
قد يهمّك أيضاً— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 8, 2023
وأطلق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الحملة الشعبية لإغاثة متضرري الزلزال بسوريا وتركيا من خلال منصة ساهم (هنا الرابط)، في خطوة تعكس الدور الإنساني الرائد للمملكة عالميًا كواحدة من أكبر الدول إسهامًا في تقديم الدعم وإغاثة البشرية في النوازل والكوارث.
وتضمّن التوجيه الكريم تسيير جسر جوي وتقديم مساعدات صحية وإيوائية وغذائية ولوجستية لتخفيف آثار الزلزال على الشعبين الشقيقين السوري والتركي، تأكيدًا لرسالة المملكة في قيادة العالم الإسلامي، ووقوفها الدائم والداعم للشعوب الإسلامية والعربية.
وتأتي المساعدات انطلاقًا من حرص خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده – أيّدههما الله- على الوقوف إلى جانب المتضررين من أبناء الشعبين السوري والتركي، والتخفيف عنهما من آثار الزلزال المدمر، الذي تسبب في خسائر فادحة بالأرواح والممتلكات في سوريا وتركيا.
وسيجري بموجب التوجيه تقديم مساعدات غذائية وإيوائية وطبية متنوعة، دعمًا لجهود الإنقاذ وإغاثة المنكوبين من ضحايا الزلزال المدمر، وفي ظل ظروف مناخية بالغة الصعوبة بسبب طقس الشتاء قارس البرودة.
ويأتي التوجيه الكريم من قبل خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – امتدادًا لمواقفهما الإنسانية النبيلة الثابتة وغير المستغربة، والدور الإنساني الكبير الذي تلعبه المملكة العربية السعودية بالوقوف دائمًا مع المتضررين والمحتاجين في جميع أنحاء العالم بمختلف الأزمات والمحن، دون اعتبار لدين أو عرق أو لون.