إدانة أوروبية لتهديدات ميدفيديف بقصف المحكمة الجنائية
الصيام يحسن الحالة المزاجية للإنسان
أسرة سجين تعاني من تعثر سداد إيجار المنزل
وظائف إدارية شاغرة لدى طيران أديل
زيلينسكي من خيرسون: سنستعيد كل شيء
محمد صلاح يُنافس على جائزة لاعب الشهر
متطوعون في خدمة المعتمرين خلال شهر رمضان
إغلاقات وإضرابات في فرنسا رفضًا لقانون التقاعد
مسؤول أوكراني يطالب بمحاكمة الزعماء الروس غيابيًا
الغذاء والدواء توضح أفضل طريقة لحفظ التمر
انطلقت اليوم الأربعاء الحملة الشعبية لإغاثة متضرري الزلزال بسوريا وتركيا عبر منصة ساهم، والتي وجه بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
فيديو | المشرف على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية د. عبد الله الربيعة: بعد قليل.. سيتم تدشين جسر جوي لإغاثة متضرري #زلزال_سوريا_تركيا #الإخبارية pic.twitter.com/gUBuC64sQD
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 8, 2023
وأطلق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الحملة الشعبية لإغاثة متضرري الزلزال بسوريا وتركيا من خلال منصة ساهم (هنا الرابط)، في خطوة تعكس الدور الإنساني الرائد للمملكة عالميًا كواحدة من أكبر الدول إسهامًا في تقديم الدعم وإغاثة البشرية في النوازل والكوارث.
وتضمّن التوجيه الكريم تسيير جسر جوي وتقديم مساعدات صحية وإيوائية وغذائية ولوجستية لتخفيف آثار الزلزال على الشعبين الشقيقين السوري والتركي، تأكيدًا لرسالة المملكة في قيادة العالم الإسلامي، ووقوفها الدائم والداعم للشعوب الإسلامية والعربية.
وتأتي المساعدات انطلاقًا من حرص خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده – أيّدههما الله- على الوقوف إلى جانب المتضررين من أبناء الشعبين السوري والتركي، والتخفيف عنهما من آثار الزلزال المدمر، الذي تسبب في خسائر فادحة بالأرواح والممتلكات في سوريا وتركيا.
وسيجري بموجب التوجيه تقديم مساعدات غذائية وإيوائية وطبية متنوعة، دعمًا لجهود الإنقاذ وإغاثة المنكوبين من ضحايا الزلزال المدمر، وفي ظل ظروف مناخية بالغة الصعوبة بسبب طقس الشتاء قارس البرودة.
ويأتي التوجيه الكريم من قبل خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – امتدادًا لمواقفهما الإنسانية النبيلة الثابتة وغير المستغربة، والدور الإنساني الكبير الذي تلعبه المملكة العربية السعودية بالوقوف دائمًا مع المتضررين والمحتاجين في جميع أنحاء العالم بمختلف الأزمات والمحن، دون اعتبار لدين أو عرق أو لون.