القلاع الحصينة وبيوت الطين العتيقة من شواهد الحضارة القديمة في حبونا
مخدرات و4 أصناف أسلحة.. المنافذ الجمركية تسجل 1626 حالة ضبط خلال أسبوع
القبض على 3 مقيمين لترويجهم 2.3 كيلو شبو في جدة
الشمّام يُحلّي صيف السعودية بإنتاج وفير يتجاوز 63 ألف طن سنويًا
مساند: استقدام العمالة المنزلية من إندونيسيا متاح للشركات فقط
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى التاسعة مساء
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس سنغافورة
ضبط 22072 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
درجات الحرارة اليوم.. حفرالباطن 49 والسودة 14
محننات الجمل.. الاثنين القادم أول أيام الكليبين
أطلقت روسيا ضربات صاروخية عديدة فجر الجمعة، وُصفت بأنها الأشد والأعنف منذ بدء الصراع في فبراير الماضي، ويأتي ذلك وسط تحذيرات من أن بوتين يجهز 1800 دبابة و 400 طائرة مقاتلة لدخول عمق جديد في الأيام المقبلة.
وقصفت القوات الروسية البنية التحتية الحيوية في خاركيف، ثاني أكبر مدينة في أوكرانيا، وشنت ضربات متعددة على البنية التحتية للطاقة في زاباروجيا، حيث صعد الكرملين من هجماته في جنوب وشرق أوكرانيا.
وانطلقت صفارات الإنذار في جميع أنحاء أوكرانيا، وحث المسؤولون المحليون المدنيين على الاحتماء، محذرين من ضربات جديدة محتملة، وقد قال أحدهم إن هناك طائرات معادية في الجو وسفن حربية في البحر الأسود.
وقال سكرتير مجلس مدينة زاباروجيا، أناتولي كورتيف، إن مدينته تعرضت لـ 17 هجمة في ساعة واحدة ويعد ذلك أشد هجمة تشنها موسكو منذ بداية الصراع.
وفي شمال شرق خاركيف، كانت السلطات لا تزال تحاول الحصول على معلومات عن الضحايا وحجم الدمار الذي شمل انقطاعًا في التدفئة وإمدادات الكهرباء والمياه.
كما سمع دوي انفجارات في كريمنشوك بوسط أوكرانيا.
وقال الحاكم الإقليمي لمنطقة أوديسا الجنوبية، ماكسيم مارشينكو: طيران العدو في الجو، والسفن التي يمكنها حمل صواريخ كاليبر موجودة في البحر.
وقال المتحدث باسم القوات الجوية، يوري إحنا، للتلفزيون الأوكراني إن الدفاعات الجوية الأوكرانية أسقطت خمس طائرات مسيرة من أصل سبع وخمسة أطلقت على أوكرانيا.
كما أعلنت القوات الجوية أيضا إن 35 صاروخًا من طراز إس -300 أطلقت في منطقتي خاركيف وزابوريجيا، مضيفين أنهم غير قادرين على إسقاط هذا النوع من الصواريخ.
وفي الوقت نفسه، قالت وكالة المخابرات العسكرية في كييف إن القوات الروسية شنت هجومًا في منطقتي دونيتسك ولوهانسك المحتلتين جزئيًا، بهدف السيطرة الكاملة على منطقة دونباس بأكملها.