اتفاق ستيفن جيرارد لا يخسر ضد الأهلي لوران بلان: لا نُعاني هجوميًّا وأتمنى عودة شراحيلي قريبًا بايدن وزوجته يودعان البيت الأبيض بـ سيلفي في الشوط الأول.. الأخدود يتفوق على الرائد بهدف القبض على مخالف لترويجه الحشيش والأقراص الممنوعة في جازان تعادل الفيحاء والخلود سلبيًّا في الشوط الأول ضبط مواطن ارتكب مخالفة رعي بمحمية الملك عبدالعزيز إرشادات قيادة الدراجات الهوائية على الطرق بيولي يواصل استبعاد تاليسكا تسهيل الإجراءات بحاسبة الرسوم البلدية في العاصمة المقدسة
أعلنت رئاسة الوزراء السورية المناطق المتضررة من الزلزال في محافظات حلب واللاذقية وحماة وإدلب مناطق منكوبة، وذلك عقب الزلزال الذي ضرب سوريا بقوة بلغت 7.8 درجة على مقياس ريختر، فجر الاثنين الماضي مما خلف دمارًا واسعًا وخسائر كبيرة في الأرواح.
وبحسب قناة العربية، فقد أعلنت الرئاسة السورية أن الرئيس بشار الأسد زار مستشفى في حلب في أول زيارة معلنة إلى المناطق التي ضربها الزلزال.
ضرب زلزالان هائلان تركيا وسوريا والمنطقة المحيطة بهما، ثم لحق بهما سلسلة من الهزات الارتدادية العنيفة، مما أسفر عن مقتل أكثر من 22 ألف شخص في حصيلة مؤقتة مرشحة للارتفاع، مع إحداث دمار واسع النطاق.
وتم تسجيل الزلزال الأول، الذي وقع في الساعة 04:18 بتوقيت تركيا في 6 فبراير، بقوة 7.8 ريختر، وكان مركزه بالقرب من غازي عنتاب، المدينة التي يزيد عدد سكانها عن مليوني نسمة.
وتسببت قوة الزلزال في تدمير الأبراج والمباني العامة في شمال سوريا وشعرت مناطق بعيدة بالزلزال مثل قبرص ولبنان، وفي تركيا وحدها، تم تأكيد مقتل ما يقرب من 18.4 ألف شخص، وإصابة عشرات الآلاف وتدمير آلاف المباني.
وضرب الزلزال الثاني مدينة كهرمانماراس بعد حوالي تسع ساعات من الزلزال الأول، وبلغت قوته 7.5 ريختر، وعلى إثر ذلك انهارت المباني في وسط المحافظة.
وفي سوريا، قتلت المباني المنهارة أكثر من 3.5 آلاف شخص، وفي مدينة حلب، تضررت القلعة القديمة كما تحولت كتلة كبيرة من المباني السكنية والتجارية إلى أنقاض.