717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
16 وظيفة شاغرة لدى هيئة سدايا
وظائف شاغرة بـ فروع شركة علم
قال مدير الدفاع المدني السوري رائد الصالح: إن فرق الخوذ البيضاء تقوم بالتنسيق مع مجموعة من المتطوعين لإرسال المساعدات الإغاثية، في وقت لم تصل مساعدات لشمال غرب سوريا إلا من مركز الملك سلمان للإغاثة.
مدير الدفاع المدني السوري رائد الصالح: مسؤولون أمميون ضللوا الإعلام ولم يتم إرسال مساعدات إغاثية لشمال غرب #سوريا إلا من منظمات إنسانية أبرزها مركز الملك سلمان#زلزال_سوريا_تركيا#العربية pic.twitter.com/TbMshVkUXB
قد يهمّك أيضاً— العربية (@AlArabiya) February 10, 2023
وأوضح الصالح، في حديثه لـ “قناة العربية”، أن هناك مسؤولين أممين ضللوا الإعلام عن وصول مساعدات لسوريا، نافيًا تصريحات لمسؤولين بمنظمة الهجرة والصليب الأحمر بإرسال المساعدات، لافتًا إلى أن من أبرز المنظمات الإنسانية التي قدمت مساعدات الخيم والمواد الغذائية والطبية كان مركز الملك سلمان للإغاثة.
وأشار الصالح إلى أن من قام بإرسال مساعدات لسوريا مركز الملك سلمان للإغاثة؛ حيث قام بإرسال قافلات عدة اليوم من معبر الحمام وهناك قافلة تنتظر عند باب الهوى، بالإضافة لقافلة الهلال الأحمر القطري، وهناك أيضًا مساعدات من جمعيات أهلية وسورية، أما الأمم المتحدة فقد أرسلت بالأمس 6 قوافل واليوم 14 قافلة، ولكن جميعها مساعدات مجدولة.
يذكر أن هذه المساعدات في إطار الجهود الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة لدعم الفئات المتضررة والمنكوبة في مختلف أنحاء العالم بمختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم، وذلك تجسيدًا للدور الإنساني الكبير الذي تقوم به المملكة ممثلة بالمركز تجاه الدول الشقيقة والصديقة في مختلف الأزمات والمحن.
من جانبه، قال المتحدث باسم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور سامر بن عبدالله الجطيلي: إن المساعدات الإغاثية ستصل إلى المناطق المتضررة بالزلزال داخل سوريا خلال الساعات القادمة، وذلك عبر معبر باب الهوى أو معبر باب السلامة، وهي قريبة من مدينة أضنة التركية التي وصلت إليها الفرق السعودية.