رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
سرقت مجموعة من القراصنة ما يصل إلى 3.8 مليارات دولار في عام 2022، وبذلك يكون العام الماضي هو الأسوأ على الإطلاق في سرقة العملات المشفرة، وجاء ذلك بقيادة مهاجمين مرتبطين بكوريا الشمالية والذين حققوا معدلًا أكثر من أي وقت مضى.
وجاء ذلك حسبما ذكرت شركة تحليلات بلوكتشين في الولايات المتحدة، حيث وجد التقرير أن نشاط القرصنة سجل ارتفاعات هائلة في مارس وأكتوبر، وكان الأخير هو أكبر شهر على الإطلاق لقرصنة العملات المشفرة، حيث سُرق 775.7 مليون دولار في 32 هجومًا منفصلاً.
وتعثر سوق العملات المشفرة في عام 2022، حيث تضاءلت الرغبة في المخاطرة وانهارت العديد من شركات التشفير، وتعرض المستثمرون لخسائر كبيرة وصعد المنظمون دعواتهم لمزيد من حماية المستهلك.
وقال التقرير إن المتسللين المرتبطين بكوريا الشمالية كانوا إلى حد بعيد أكثر قراصنة العملة المشفرة إنتاجًا، حيث سرقوا ما يقدر بنحو 1.7 مليار دولار في هجمات متعددة العام الماضي.
وأضاف: في عام 2022 حطم قراصنة كوريا الشمالية الأرقام القياسية من حيث سرقة العملات المشفرة.
ونفت كوريا الشمالية رسميًا مزاعم القرصنة أو الهجمات الإلكترونية الأخرى.
ومع ذلك، فإنه وفقًا للجنة الخبراء التي تراقب عقوبات الأمم المتحدة، اعتمدت كوريا الشمالية بشكل متزايد على القرصنة لتمويل برامجها الصاروخية والأسلحة النووية، لا سيما مع تضاؤل التجارة المعلنة بشكل علني في ظل العقوبات وإغلاق كوفيد-19.
وقال تقرير الشركة: ليس من المبالغة القول إن اختراق العملات المشفرة يمثل جزءًا كبيرًا من اقتصاد كوريا الشمالية، ولأول مرة العام الماضي، صادرت سلطات إنفاذ القانون الأمريكية 30 مليون دولار من الأموال المسروقة من قراصنة مرتبطين بيونغيانغ.
وتوقع التقرير أن هذه الاختراقات ستزداد صعوبة وأقل ثمارًا مع مرور كل عام.