القبض على مقيم لترويجه أقراصًا ممنوعة في عسير
دلة القهوة.. رمز أصالة تروي حكاية الكرم
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 80 كيلو قات في جازان
احتفال نور الرياض.. 5 سنوات من الإبداع والتحوّل الفني العالمي
درون لرصد المخالفين من ارتفاع 15 كيلومترًا في جناح الأمن البيئي بمعرض الطيران
المرور: أدوات الطوارئ داخل المركبة ضرورة لا تُهمل
أسبوع على بدء المربعانية
ضبط مقيم لتفريغه مواد خرسانية في الشرقية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
لاجئ سوري في وطنه، اسمه أحمد إدريس، خطف منذ أمس الأضواء المأساوية البائسة، بعد أن تم التعرف إلى أنه فقد 25 من أفراد عائلته وأقاربه في الزلزال التركي- السوري، وهو من فرت عائلته بأكملها من الحرب بحثًا عن مأوى لها في مدينة سراقب، حيث قتل الزلزال ابنته واثنين من أبنائها وكل أفراد عائلة زوجها مع أبنائهم.
وأمس، زار أحمد إدريس المشرحة التي تم نقل الجثامين إليها في سراقب، البعيدة في الشمال الغربي السوري 50 كلم عن مدينة حلب، ومشى بين جثث أحبائه، وروى لوكالة “أسوشيتدبرس” أن لأحد أفراد عائلة صهره عددًا كبيرًا من الأبناء والأقارب.
وكان إدريس فر وعائلته في 2012 إلى سراقب بحثًا عن ملجأ من الاقتتال الداخلي في سوريا، ومع أن الجيش استعاد السيطرة على المدينة قبل عامين، إلا أن الجميع استمروا مقيمين فيها بحثًا عن الأمان، فإذا بهم يلاقون حتفهم فيها.