الرياض يقلب الطاولة على الخليج بثنائية في الوقت القاتل
40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
في الشوط الأول.. مارتينيز يمنح الخليج التقدم ضد الرياض
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بصورة طفل صغير، يحمل لافتة كتب عليها “عشائر دير الزور أرسلت 76 شاحنة مساعدات إلى شمال غرب البلاد، فيما أوفدت الأمم المتحدة 15 شاحنة فقط!”.
لذلك دعا الطفل الذي لم يعرف اسمه، الهيئة العامة للأمم المتحدة إلى انتخاب جده حسين أمينًا عامًّا للمنظمة بدل أنتونيو غوتيريش، في إشارة إلى خذلان المجتمع الدولي لأهالي الشمال المنكوبين.
وهب العشرات من قبائل دير الزور إلى نجدة إخوانهم، في ظل شح المساعدات إلى المناطق السورية المعارضة، ولإنقاذهم من المآسي التي خلفها الدمار في شمال غرب سوريا جراء الزلزال الذي ضرب الأسبوع الماضي جنوب تركيا والشمال السوري.
وأتت تلك الدعوة العفوية بعد أن وصلت قافلة مساعدات إلى شمال غرب سوريا المتضرر من الزلزال قادمة من محافظة دير الزور بشرق البلاد، عابرة خط المواجهة الذي استمر لأكثر من 11 عامًا جراء الحرب.