السيبراني يحذر: حدثوا أجهزة Apple
وفاة القاضي الرحيم فرانك كابريو بعد صراع مع المرض
تحويلة مرورية على تقاطع طريقي الملك سلمان وأبي بكر الصديق بالرياض
تراجع طفيف بأسعار الذهب اليوم
عدد المعتمرين يتجاوز 15 مليونًا خلال الربع الأول من 2025
إدخال 135 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
إنتاج النفط في النرويج يسجل أعلى مستوى منذ 2011
قناة بنما تتوقع تراجع عائداتها بنسبة 7.4 % خلال السنة القادمة
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية غزيرة ورياح وغبار على عدة مناطق
أسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن وتلاوته وتفسيره
يعتبر سرطان الرئة من أكثر السرطانات خطورة، ويسعى الباحثون لإجراء الدراسات حوله في إطار محاولات وضع حد لانتشار المرض والوقاية منه.
وتعتبر سرطانات الرئة بطيئة النمو ويمكن علاجها إذا تم اكتشافها مبكرًا، وقد تشمل الأعراض سعالًا يستمر لمدة 3 أسابيع أو أكثر، وضيقًا في التنفس، كما أن هناك أشياء أخرى أقل وضوحًا يجب مراقبتها، بما في ذلك فقدان الوزن وتضخم أطراف الأصابع.
وبحسب صحيفة الصن البريطانية، قال الطبيب آندي ويتامور إن الكشف المبكر يساعد على وضع حد لانتشار المرض، والعلاج الكيماوي مفيد فيه هذه الحالة، مضيفًا: إذا استمر السعال لمدة 3 أو 4 أسابيع، فلا تتجاهله وتحدث إلى طبيبك لإجراء صورة للصدر بالأشعة السينية.
هناك عدد من الأعراض والعلامات التي قد تنبئ بالإصابة بسرطان الرئة منها:
ويعتبر التدخين أهم عامل خطير يمكن الوقاية منه ويتسبب في سرطان الرئة، لذلك يجب نشر الثقافة المتعلقة بضرورة وفوائد الإقلاع عن التدخين.
وفي الوقت نفسه، فإن سرطان الأمعاء لا يقل خطورة عن الرئة؛ وترتبط العديد من الحالات بتناول اللحوم الحمراء والمعالجة، واستبدال هذه الأنواع بأنواع أخرى من الممكن أن يقلل خطر الإصابة بالمرض.
ويُعد سرطان الأمعاء قابلًا للعلاج والشفاء إذا تم تشخيصه في مرحلة مبكرة، ولكن هذه الفرصة تنخفض بشكل كبير مع تطور المرض، وحددت الدراسات أن تناول الكثير من اللحوم الحمراء والمعالجة يزيد من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء.
يشير مصطلح اللحوم المصنعة إلى أي لحوم تمت معالجتها لإضافة نكهة أو لإطالة مدة صلاحيتها، مثل النقانق والسلامي واللحم المقدد.
ووجدت دراسة حديثة، نُشرت في المجلة الأوروبية للتغذية، أن استبدال تلك الأنواع من اللحوم، باللحوم غير المعالجة يقلل فرص الإصابة بالمرض.
ووجد باحثون من جامعة نورثمبريا أن هذا التبادل البسيط يؤدي إلى انخفاض كبير في السموم الجينية المعوية، والتي يمكن أن تسبب سرطان الأمعاء، وتزيد من بكتيريا الأمعاء الصحية.