ضبط وافد لترويجه لحملة حج وهمية بغرض النصب والاحتيال السديس: توجيه مراعاة أوقات الصلاة يعكس تأصل تعظيم شعائر الله في نفوس قيادتنا ترتيب دوري روشن بعد فوز الطائي والرائد وتعثر الاتحاد هيفاء بنت عبدالعزيز بن عياف.. دبلوماسية استثنائية تجسد طموح المملكة في تمكين المرأة طموح محمد بن سلمان في رؤية 2030 يعانق عنان السماء رئاسة الشؤون الدينية تهيئ الأجواء التعبدية لتعميق فضيلة يوم الجمعة قمة البحرين ستحمل أقوى رسالة من القادة العرب بخصوص القضية الفلسطينية رئيس الوزراء المصري يبحث أوجه التعاون وزيادة الاستثمارات مع مسئولين سعوديين البركاوي يمنح الرائد الفوز على الوحدة بالوقت القاتل الاتحاد يواصل التعادل بتعادل ضد الخليج
وقعت المملكة وجمهورية كوستاريكا اتفاقيتين للتعاون لرفع حجم التبادلات التجارية والاستثمارية بين البلدين، وذلك في إطار لقاء معالي وزير خارجية كوستاريكا الدكتور أرنولدو أندريه تينوكو والوفد المرافق له اليوم مع أصحاب الأعمال السعوديين بمقر اتحاد الغرف السعودية بالرياض.
ووقع اتحاد الغرف وهيئة الصادرات بكوستاريكا اتفاقيتين في مجال التعاون الاقتصادي بين المملكة وجمهورية كوستاريكا وتأسيس مجلس أعمال مشترك بين قطاعي الأعمال في البلدين.
وأعرب معالي وزير خارجية كوستاريكا الدكتور أرنولدو أندريه تينوكو خلال اللقاء عن رغبة بلاده في تعزيز علاقاتها الاقتصادية مع المملكة، معتبرًا أن تشكيل مجلس أعمال مشترك نقطة البداية في علاقات اقتصادية قوية، داعياً أصحاب الأعمال السعوديين لاستكشاف الفرص الاستثمارية الهائلة في كوستاريكا، والاستفادة من المزايا والحوافز الاستثمارية التي تقدمها للمستثمرين الأجانب.
من جهته نوه نائب رئيس اتحاد الغرف السعودية بدر بن سليمان الرزيزاء بالتطور الإيجابي في العلاقات بين المملكة وكوستاريكا، والذي انعكس على نمو حجم التبادل التجاري بنسبة 59% ليصل إلى 355 مليون ريال في عام 2021، مضيفاً أن الاقتصاد السعودي والكوستاريكي يتمتعان بمزايا تنافسية عالمية يمكن توظيفها لجهة تعزيز الفرص الاستثمارية بين البلدين في القطاعات الاقتصادية المستهدفة.
وأوضح وكيل وزارة الاستثمار للتواصل مع المستثمرين بدر بن إبراهيم البدر، أن الأشهر المقبلة ستشهد تنظيم وفد سعودي من القطاعين العام والخاص لزيارة كوستاريكا للاطلاع على الفرص الاستثمارية المتاحة، وبخاصة في قطاعات الطاقة المتجددة والسياحة والزراعة والأمن الغذائي.
وشهد اللقاء تقديم عدد من العروض، تناولت البيئة والفرص الاستثمارية المتاحة في كلا الدولتين.