المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
جدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتهامه الغرب بالسعي لتصفية روسيا، بينما دخلت العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا عامها الثاني.
وأضاف بوتين: “الدول الغربية تريد تقسيم بلاده إلى أجزاء صغيرة يسهل السيطرة عليها”.
إلى ذلك اتهم حلف شمال الأطلسي بالمشاركة غير المباشرة في الجرائم الأوكرانية، وفق تعبيره. وقال في حديث نقلته وكالة “تاس” الأحد:” الناتو شريك غير مباشر في جرائم ارتكبتها أوكرانيا ضد روسيا.
وأشار بوتين إلى أن بلاده لا تمانع المشاركة في مناقشة التكافؤ النووي مع الحلف. وتابع: “على روسيا أن تأخذ في اعتبارها القدرات النووية للناتو”.
كما دعا إلى ضرورة إخضاع قدرات بريطانيا وفرنسا النووية للرقابة.
أتت هذه التصريحات بعد أيام من تشديد بوتين على ضرورة أن تستعد بلاده لإجراء تجارب نووية إذا لزم الأمر. وأكد أن موسكو ستبدأ في حال أجرت الولايات المتحدة اختبارات نووية، منوهًا إلى أنه يجب ألا يتوهم أحد أنه يمكن هدم التكافؤ الاستراتيجي العالمي.
ومنذ انطلاق الصراع بين موسكو وكييف، دعمت الدول الغربية وفي مقدماتها الولايات المتحدة كييف بالعديد من الأسلحة المتطورة وأنظمة الصواريخ والدفاعات الجوية، والدبابات، إلا أن القوات الأوكرانية لا تزال تطالب بمزيد من السلاح لاسيما المقاتلات الجوية.
في حين تفيد بعض التقديرات الغربية بمقتل ما يقارب 100 ألف جندي روسي حتى الآن في المعارك، فيما ذهبت التقديرات الأوكرانية إلى مقتل 200 ألف على الرغم من أن الدفاع الروسية نادرًا ما تعلن عن مقتل جنودها، ولعل آخر تحديث لها في هذا الإطار تحدث عن مقتل نحو 6000 جندي حتى اليوم فقط.
في المقابل، لا تقل الخسائر الأوكرانية فداحة، بحسب بعض التقديرات الأمريكية، إذ أفاد سابقًا مسؤولون في البنتاغون بأن خسائر القوات الأوكرانية متقاربة إلى حد ما مع الروسية.
يضاف إلى تلك الخسائر البشرية بطبيعة الحال، خسائر بالمليارات في أوكرانيا نتيجة تدمير البنى التحتية والعديد من المدن والمرافق العامة في البلاد جراء القصف الروسي.