سفارة السعودية لدى نيوزيلندا: احصلوا على التأشيرة عبر تطبيق NZeTA قبل السفر
طقس مكة المكرمة .. رياح شديدة السرعة حتى المساء
5 تعليمات بشأن قيادة الدراجات الآلية
ارتفاع عدد حالات الإفلاس في غرب أوروبا إلى أعلى مستوياته
بدء عملية فصل التوأم الطفيلي المصري محمد عبدالرحمن جمعة
إنفاذًا لتوجيهات الملك سلمان وولي العهد.. وصول التوأم الصومالي رحمة ورملا إلى الرياض
توقعات الطقس اليوم: غبار وأمطار رعدية على عدة مناطق
وظائف شاغرة لدى البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
قال خبراء إن الزلازل الهائلة التي ضربت تركيا، الاثنين الماضي، أحدثت تغييرًا هائلًا في الصفائح التكتونية، التي تجلس أو تقع عليها تركيا، حيث دفعت بالبلاد إلى الغرب بما مقداره إلى ثلاثة أمتار.
وكشف خبراء الأرصاد أن امتداد 140 ميلاً ما يعادل 225 كم، من الصدع بين صفيحة الأناضول والصفيحة العربية قد تمزق حيث تقع البلاد على خطوط الصدع الرئيسية التي تحد صفيحة الأناضول والصفيحة العربية والصفيحة الأوراسية.
وقال عالم الزلازل الإيطالي الدكتور كارلو دوجليوني لموقع إيطاليا 24 الإخباري إنه نتيجة لذلك ، كان من الممكن أن تنزلق تركيا وتتحرك بما يصل إلى خمسة إلى ستة أمتار. وأضاف: كل هذا يعتمد على البيانات الأولية، وستتوفر معلومات أكثر دقة من الأقمار الصناعية في الأيام المقبلة.
وقال الدكتور بوب هولدسورث، أستاذ الجيولوجيا في جامعة درم البريطانية، إن مقدار تحرك الصفائح قد يكون منطقياً تمامًا بالنظر إلى قوة الزلزال والدمار الذي تسبب به.
وأشار لصحيفة ميل إونلاين البريطانية، إلى أن هناك علاقة يمكن التنبؤ بها وموثقة على نطاق واسع بين قوة الزلزال ومقدار الإزاحة للصفائح التكتونية الذي يمكن أن يحدث.
وأوضح أستاذ الجيولوجيا، أنه يرتبط زلزال بقوة 6.5 إلى 6.9 درجة بإزاحة تبلغ نحو متر واحد، في حين أن أكبر الزلازل المعروفة يمكن أن تنطوي على إزاحات ما بين 10 إلى 15 مترًا
وتابع: “يمكن أن تؤدي الإزاحات الأفقية للصفائح إلى تدمير البنية التحتية الرئيسية تحت السطحية والسطحية، بما في ذلك أنابيب المياه وكابلات الكهرباء وخطوط أنابيب الغاز والأنفاق”.