بدء موسم الرطب في الأسواق
إحباط تهريب 49,600 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي في جازان
ظاهرة فلكية استثنائية غدًا في سماء السعودية
الفرق بين الأهلية والاستحقاق في حساب المواطن
إحباط تهريب 240 كيلو قات في عسير
تجاوز حاجز الـ100 مليون سائح محلي ووافد للسنة الثانية على التوالي في 2024
توليفة عقارات تبشر بالقضاء على الإيدز
ارتفاع سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري
محمد بن عبدالرحمن يؤدي صلاة الميت على الأمير مشعل بن عبدالله آل سعود
تحذير من تأثير ضربات الرأس في كرة القدم على كيمياء الدماغ
قال خبراء إن الزلازل الهائلة التي ضربت تركيا، الاثنين الماضي، أحدثت تغييرًا هائلًا في الصفائح التكتونية، التي تجلس أو تقع عليها تركيا، حيث دفعت بالبلاد إلى الغرب بما مقداره إلى ثلاثة أمتار.
وكشف خبراء الأرصاد أن امتداد 140 ميلاً ما يعادل 225 كم، من الصدع بين صفيحة الأناضول والصفيحة العربية قد تمزق حيث تقع البلاد على خطوط الصدع الرئيسية التي تحد صفيحة الأناضول والصفيحة العربية والصفيحة الأوراسية.
وقال عالم الزلازل الإيطالي الدكتور كارلو دوجليوني لموقع إيطاليا 24 الإخباري إنه نتيجة لذلك ، كان من الممكن أن تنزلق تركيا وتتحرك بما يصل إلى خمسة إلى ستة أمتار. وأضاف: كل هذا يعتمد على البيانات الأولية، وستتوفر معلومات أكثر دقة من الأقمار الصناعية في الأيام المقبلة.
وقال الدكتور بوب هولدسورث، أستاذ الجيولوجيا في جامعة درم البريطانية، إن مقدار تحرك الصفائح قد يكون منطقياً تمامًا بالنظر إلى قوة الزلزال والدمار الذي تسبب به.
وأشار لصحيفة ميل إونلاين البريطانية، إلى أن هناك علاقة يمكن التنبؤ بها وموثقة على نطاق واسع بين قوة الزلزال ومقدار الإزاحة للصفائح التكتونية الذي يمكن أن يحدث.
وأوضح أستاذ الجيولوجيا، أنه يرتبط زلزال بقوة 6.5 إلى 6.9 درجة بإزاحة تبلغ نحو متر واحد، في حين أن أكبر الزلازل المعروفة يمكن أن تنطوي على إزاحات ما بين 10 إلى 15 مترًا
وتابع: “يمكن أن تؤدي الإزاحات الأفقية للصفائح إلى تدمير البنية التحتية الرئيسية تحت السطحية والسطحية، بما في ذلك أنابيب المياه وكابلات الكهرباء وخطوط أنابيب الغاز والأنفاق”.