حماس تسلم جميع الرهائن الأحياء الـ20
الأمن الغذائي ترسي المناقصة الثانية للمستثمرين السعوديين في الخارج
رينارد: المنتخب السعودي جاهز لمواجهة العراق غدًا
الأفواج الأمنية تُحبط تهريب 106 كيلو قات في جازان
ترامب أمام الكنيست: لا أحب الحروب والدول العربية والإسلامية شركاء في السلام
القبض على 3 مقيمين في الطائف لترويجهم 14,538 قرصًا ممنوعًا
طرح 5 فرص استثمارية لتربية وتسمين الحمام ودعم الأنشطة الترفيهية والسياحية في الرياض
نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى مصر لترؤس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
ترامب يبرر عدم حصوله على جائزة نوبل للسلام
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
وقع رجل الأعمال التركي، حامد دوراس، في موقف محرج على الهواء، حيث أراد التبرع لضحايا الزلزال الكبير الذي ضرب تركيا هذا الشهر، لكن زل لسانه ليعلن عن مبلغ 50 مليار ليرة بدلًا من 50 ألفًا فقط.
رجل الأعمال التركي، حامد دوراس، #يتبرع على الهواء مباشرة بمبلغ 50 مليار #ليرة_تركية، أي ما يعادل 2.6 مليار دولار، عن طريق الخطأ لضحايا #الزلزال في #تركيا
قد يهمّك أيضاً– رجل الأعمال وضح بعد ذلك أنه كان يقصد 50 ألف ليرة فقط، قبل أن يرفع المبلغ إلى 100 ألف ليرة pic.twitter.com/y0uFg5UUGD
— CNBC Arabia (@CNBCArabia) February 19, 2023
ودوراس هو مالك شركة سيارات YENİ AMOLUK، وكان أحد المشاركين في حملة تركيا قلب واحد، وخلال دوره في الحديث أخبر المسؤولين عن الحملة بأنه يريد التبرع بمبلغ 50 مليار ليرة، أي ما يعادل 2.6 مليار دولار، مما أثار دهشة المتواجدين.
مع ذلك فقد استدرك خطأه ليعود ويخبرهم بأنه كان يقصد 50 ألف ليرة فقط أي ما يوازي 2650 دولار، وليس 50 مليارًا، ليدخل في صراع حاد مع متابعي مواقع التواصل الاجتماعي التي اتهمته بالبخل.
وكشفت صحيفة خبر ترك التركية، أن دوراس قام بالعدول عن المبلغ المذكور ليزيده إلى 100 ألف ليرة بسبب الصراع على مواقع التواصل الاجتماعي التركية.
ويذكر أن تركيا قد أصدرت قانونًا يُسمى بتنظيم العملة للجمهورية التركية، يوم 28 يناير 2004، ونص على حذف 6 أصفار من العملة، بدءًا من 1 يناير سنة 2005، وبالتالي أصبحت النقود على شكل فئات وهي 5 و10 و20 و50 و100، و200 ليرة تركية.
ورجح البعض أن رجل الأعمال التركي أراد أن يتبرع بمبلغ 50 ألف ليرة تركية منذ البداية لكنه حسبها بالعملة التركية القديمة التي كانت تستخدم قبل عام 2005، وتعتمد على وضع أصفار كثيرة.