تضرر مركبتين جراء حريق بمحطة وقود في الرياض
وظائف شاغرة لدى هيئة تطوير المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم القابضة
بيع صقرين بـ 351 ألف ريال في الليلة الـ 12 لمزاد نادي الصقور
تسجيل برج مدينة بريدة في سجل التراث العمراني الوطني الحديث
في حالة حرجة.. نقل مواطن بالإخلاء الطبي من القاهرة للعلاج بالمملكة
مروج الشبو المخدر في قبضة الأمن بالشرقية
سلمان للإغاثة يوزّع 213 سلة غذائية في مخيم لواء باباجان بأفغانستان
وظائف شاغرة بـ الهيئة السعودية للسياحة
وظائف إدارية شاغرة في مجموعة روشن
لا تزال المشاهد المأساوية مستمرة في سيناريو كارثة زلزال شرق المتوسط الذي ضرب تركيا وسوريا الاثنين الماضي، ومع مرور الساعات والأيام تقل فرص نجاة الأشخاص العالقين تحت الأنقاض.
قصة حب أنهى فصولها الزلزال المدمر
وفي خضم الكارثة التي تتكشف يومًا بعد يوم، رصدت الصحفية التركية ربيعة جتين عبر حسابها على تويتر، قصة حب كتب الزلزال فصولها الأخيرة لتنتهي بشكل مأساوي.
وقالت جتين إن أوزان وزينب كانا يستعدان لإقامة حفل زفاف في مايو المقبل، لكن حل الزلزال المدمر وترك العريس أوزان وحيداً ينتظر خروج زينب حية من تحت الأنقاض.
وبعد مرور أيام على الكارثة، تداول رواد منصات التواصل الاجتماعي صورة الشاب أوزان وهو ممسك بقميص خطيبته زينب البالغة 24 عامًا والتي لم يتبق منها إلا قميصها.
ومنذ وقوع كارثة تركيا لم يتوقف بكاؤه وحزنه عليها.
الزلزال المدمر الذي ضرب مناطق واسعة في جنوب تركيا وشمال سوريا، خلف وراءه حتى الآن عشرات الآلاف من القتلى، وقد صُنف بأنه الخامس فتكًا بين الزلازل في القرن الحادي والعشرين، بعد أن بلغ عدد القتلى نحو 37 ألف قتيل، بحسب إحصائيات غير نهائية لأعداد القتلى في تركيا وسوريا.
وفي تركيا ارتفع عدد القتلى إلى 31,643 شخصًا، وإجلاء 147,934 شخصًا من المناطق المنكوبة، وفي سوريا ارتفعت حصيلة الضحايا في عمومها إلى نحو 8,5 آلاف قتيل.