طموحنا أبعد.. برنامج التحول الوطني يُطلق تقرير إنجازاته حتى نهاية 2024
750 طبيب تجميل في مؤتمر اكتشاف محفزات من جسم الإنسان تعالج تساقط الشعر
بتحديث نوعي ومتحدثين متخصصين.. البنوك السعودية تختتم النسخة الثالثة من واعي المصرفي
رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
1.2 مليون رابط للتحايل على آليات رصد المحتوى المتطرّف
بنك البلاد يجمع 650 مليون دولار من إصدار صكوك
وظائف شاغرة في فروع شركة SAP
احذروا ظاهرة الافتراش خلال الحج
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة EY
وظائف إدارية شاغرة بـ طيران الرياض
اضطر الصحفي التركي أكين بودور لقطع ذارعة للخروج من تحت أنقاض الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا.
وقال الصحفي: انتظرنا لساعات طويلة، أدركت أن المساعدة لن تأتي، فطلبت من أخي قطع ذراعي التي كانت تحت الأنقاض حتى أتمكن من الخروج، كنت قادرًا على اتخاذ هذا القرار.
وأردف الصحفي: بعد ذلك، تم إخراجي من تحت الأنقاض ونقلوني إلى المستشفى، وبمجرد أن أتحسن، سأستمر في العمل بالصحافة.
ويعاني أكين بودور الآلام بعد بتر ذراعه وفقدانه والدته تحت أنقاض منزله في إسكندرون بولاية هاتاي، في زلزالي 6 فبراير.
ويرغب الصحافي التركي أكين بودور في أن يعود سريعًا لعمله الصحافي؛ لمواصلة دوره في المناطق المنكوبة.
وكان الصحافي بودور قد مارس المهنة منذ 33 عامًا، وعمل في العديد من الصحف والقنوات التلفزيونية مراسلًا من هاتاي، لكنه بات أحد ضحايا الزلزالين المدمرين.
ونقل بودور بعد إنقاذه من تحت الأنقاض إلى إسطنبول بواسطة جهود بذلتها جمعية الصحافيين الأتراك، التي يرأس فرعها في إسكندرون. أجريت له جراحة بعد بتر ذراعه اليسرى، وجراحة أخرى للكسور في ساقيه، تحسنت حالته، لكن العلاج يقتضي وقتًا طويلًا.
وأردف: نشرنا مئات الأخبار حول مخاطر الزلازل في هاتاي وأنطاكيا وإسكندرون، كصحافيين، قمنا بواجبنا، ومع ذلك، فإن المسؤولين غير المؤهلين لم يأخذوا هذه التقارير في الاعتبار، ولم يتم اتخاذ أي إجراء لمحاولة تلافي الآثار المأساوية للزلزال، وفقًا للشرق الأوسط.