السديس: نحذر من المذهبية والطائفية ونرفض الإقصاء وندعم الحوار العين الإماراتي يبحث عن هدفه الأول ضد الهلال بالرياض الإسعاف الجوي ينقذ حياة مقيم تعرض لحادث دهس بمنطقة صحراوية خطوة تُقرب نجم ريال مدريد من دوري روشن ضبط مواطن نشر محتوى مرئياً تضمن تهديداً لمستخدمي التواصل الاجتماعي إزالة المباني الآيلة للسقوط والمهجورة بجازان متحدث الصحة: الألعاب النارية تنقل 38 حالة للمستشفيات 10 أسئلة سهلة للأطفال مع أجوبتها الأمن البيئي يضبط مواطنًا و4 مقيمين مخالفين كم مدة دراسة الاهلية حساب المواطن؟
اضطر الصحفي التركي أكين بودور لقطع ذارعة للخروج من تحت أنقاض الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا.
وقال الصحفي: انتظرنا لساعات طويلة، أدركت أن المساعدة لن تأتي، فطلبت من أخي قطع ذراعي التي كانت تحت الأنقاض حتى أتمكن من الخروج، كنت قادرًا على اتخاذ هذا القرار.
وأردف الصحفي: بعد ذلك، تم إخراجي من تحت الأنقاض ونقلوني إلى المستشفى، وبمجرد أن أتحسن، سأستمر في العمل بالصحافة.
ويعاني أكين بودور الآلام بعد بتر ذراعه وفقدانه والدته تحت أنقاض منزله في إسكندرون بولاية هاتاي، في زلزالي 6 فبراير.
ويرغب الصحافي التركي أكين بودور في أن يعود سريعًا لعمله الصحافي؛ لمواصلة دوره في المناطق المنكوبة.
وكان الصحافي بودور قد مارس المهنة منذ 33 عامًا، وعمل في العديد من الصحف والقنوات التلفزيونية مراسلًا من هاتاي، لكنه بات أحد ضحايا الزلزالين المدمرين.
ونقل بودور بعد إنقاذه من تحت الأنقاض إلى إسطنبول بواسطة جهود بذلتها جمعية الصحافيين الأتراك، التي يرأس فرعها في إسكندرون. أجريت له جراحة بعد بتر ذراعه اليسرى، وجراحة أخرى للكسور في ساقيه، تحسنت حالته، لكن العلاج يقتضي وقتًا طويلًا.
وأردف: نشرنا مئات الأخبار حول مخاطر الزلازل في هاتاي وأنطاكيا وإسكندرون، كصحافيين، قمنا بواجبنا، ومع ذلك، فإن المسؤولين غير المؤهلين لم يأخذوا هذه التقارير في الاعتبار، ولم يتم اتخاذ أي إجراء لمحاولة تلافي الآثار المأساوية للزلزال، وفقًا للشرق الأوسط.