السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
طريق مكة بوابة العبور الميسّر إلى مناسك الحج بخدمات نوعية وتقنية متقدمة
فرضية طوارئ في قطار المشاعر المقدسة غدًا بمشاركة عدة جهات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع طيران أديل
وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير العمراني
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة المراعي
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة لدى مطارات جدة
لاجئ سوري في وطنه، اسمه أحمد إدريس، خطف منذ أمس الأضواء المأساوية البائسة، بعد أن تم التعرف إلى أنه فقد 25 من أفراد عائلته وأقاربه في الزلزال التركي- السوري، وهو من فرت عائلته بأكملها من الحرب بحثًا عن مأوى لها في مدينة سراقب، حيث قتل الزلزال ابنته واثنين من أبنائها وكل أفراد عائلة زوجها مع أبنائهم.
وأمس، زار أحمد إدريس المشرحة التي تم نقل الجثامين إليها في سراقب، البعيدة في الشمال الغربي السوري 50 كلم عن مدينة حلب، ومشى بين جثث أحبائه، وروى لوكالة “أسوشيتدبرس” أن لأحد أفراد عائلة صهره عددًا كبيرًا من الأبناء والأقارب.
وكان إدريس فر وعائلته في 2012 إلى سراقب بحثًا عن ملجأ من الاقتتال الداخلي في سوريا، ومع أن الجيش استعاد السيطرة على المدينة قبل عامين، إلا أن الجميع استمروا مقيمين فيها بحثًا عن الأمان، فإذا بهم يلاقون حتفهم فيها.