أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بصورة طفل صغير، يحمل لافتة كتب عليها “عشائر دير الزور أرسلت 76 شاحنة مساعدات إلى شمال غرب البلاد، فيما أوفدت الأمم المتحدة 15 شاحنة فقط!”.
لذلك دعا الطفل الذي لم يعرف اسمه، الهيئة العامة للأمم المتحدة إلى انتخاب جده حسين أمينًا عامًّا للمنظمة بدل أنتونيو غوتيريش، في إشارة إلى خذلان المجتمع الدولي لأهالي الشمال المنكوبين.
وهب العشرات من قبائل دير الزور إلى نجدة إخوانهم، في ظل شح المساعدات إلى المناطق السورية المعارضة، ولإنقاذهم من المآسي التي خلفها الدمار في شمال غرب سوريا جراء الزلزال الذي ضرب الأسبوع الماضي جنوب تركيا والشمال السوري.
وأتت تلك الدعوة العفوية بعد أن وصلت قافلة مساعدات إلى شمال غرب سوريا المتضرر من الزلزال قادمة من محافظة دير الزور بشرق البلاد، عابرة خط المواجهة الذي استمر لأكثر من 11 عامًا جراء الحرب.