40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
قدمت عمادة البحث العلمي في جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن، خدماتها لأكثر من (2286) مستفيداً منذ إطلاقها، من خلال (34) عيادة بحثية بمعدل عيادتين كل شهر خلال الفصل الدراسي الواحد.
العيادة البحثية تهدف إلى نشر ثقافة البحث العلمي، والرد على كافة الاستفسارات والمقترحات المقدمة من الباحثين والباحثات، بالإضافة إلى تثقيفهم واطلاعهم على أهم البرامج والخدمات البحثية المقدمة من عمادة البحث العلمي، وتعزيز الهُوية البحثية.
وتوجّه العيادات البحثية اهتمامها إلى جميع الباحثين والباحثات من منسوبات ومنسوبي جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، من أعضاء هيئه التدريس ومن في حكمهم، والطالبات، ومنسوبي التشغيل الذاتي التابعين للجامعة.
وتتناول العيادات البحثية التعريف ببرامج التمويل البحثية التي تُطلقها عمادة البحث العلمي سنويًا، منها:
برنامج رائدات المستقبل، برنامج الباحثات الناشئات، برنامج المشاريع البحثية الصغيرة والمتوسطة، برنامج التمويل بعد النشر المصنف، برنامج المجموعات البحثية، برنامج الباحث الزائر، برامج ومسارات التمويل المؤسسي.
وتتضمن العيادات التعريف بالخدمات البحثية المقدمة من وحدة الخدمات البحثية، مثل: (الإحصاء، الترجمة، النشر، التدقيق اللغوي، فحص الاقتباس)، مع التعريف بآلية وإجراءات تسهيل مهمة الباحث، والتمويل المؤسسي للبحث والابتكار، إضافة إلى التوعية بأهمية أخلاقيات البحث العلمي، وتوضيح الإجراءات للتقديم على اللجنة المختصة بذلك.
يُذكر أنّ مبادرة العيادة البحثية تأتي متوافقة مع اهتمام عمادة البحث العلمي في الإسهام بتحقيق أهداف خطة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الاستراتيجية 2025، من خلال تشجيع الدراسات والأبحاث التي تُلبي احتياجات التنمية الوطنية، باعتبارها محركًا أساسيًا لبناء الاقتصاد المعرفي، وتحفيز أعضاء هيئة التدريس والطالبات لإجراء الأبحاث، مع تهيئة البنية التحتية، والموارد والأنظمة، وتمويل وتسويق الأبحاث.
ولمزيد من المعلومات عن العمادة يرجى زيارة الرابط التالي:
https://www.pnu.edu.sa/ar/Deanship/Research/Pages/Brief.aspx