محننات الجمل.. الاثنين القادم أول أيام الكليبين
نجاح استمطار السحب لأول مرة بالصيف في الرياض
الاستخدام المفرط للشاشات يهدد صحة القلب
ترامب يلتقي بوتين في آلاسكا بعد أيام
السعودية ترحب بإعلان التوصل إلى اتفاق سلام بين أرمينيا وأذربيجان
أسعار النفط تستقر مع خسائر أسبوعية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح مع أتربة على عدة مناطق
بيع صقرين بـ 180 ألف ريال في الليلة الأولى لمنصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
وظائف شاغرة بـ مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
كشف سامي نصر، مدير مديرية أمن طبرق، عن ضبط أسلحة ثقيلة، صواريخ وقنابل ونواظير، كانت معدة للتهريب إلى مصر.
وأردف سامي نصر، خلال مؤتمر صحفي، أن هذه الأنواع ليست المعتاد تداولها بين الأفراد، ولكن تستخدمها التنظيمات الإرهابية وعصابات الجريمة المنظمة.
واسترسل مدير أمن طبرق في ليبيا، أن الأسلحة كانت مخبأة في الصحراء تمهيدا لنقلها وتهريبها، وتم ضبطها بعد تلقي أخبار من مركز شرطة جغبوب بوجود تحركات مشبوهة.
ولفت سامي نصر إلى أنه يجري التحقيق بشأنها وتتبع مصدرها، ومعاينتها تشير إلى أنها لم تكن مخزنة بشكل صحيح وأنها نقلت من مكان بعيد.
وأعلنت وزارة الخارجية المصرية، مساء الجمعة، الإفراج عن ستة مصريين كانوا قد احتجزوا في غرب ليبيا منذ يومين.
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية السفير أحمد أبو زيد على صحفته على تويتر: “وفقًا للمعلومات الواردة من سفارتنا في طرابلس، فقد تم بحمد الله إطلاق سراح المصريين الست المحتجزين في ليبيا، نتابع عودة أبناء مصر آمنين إلى أرض الوطن بإذن الله”.
وكانت وزارة الخارجية المصرية أعلنت في بيان نشرته على صفحتها على فيسبوك، الجمعة، أن “السفارة المصرية في طرابلس تتابع مع الجهات المعنية الليبية للتدخل من أجل إطلاق سراح المواطنين، كما استقبل القطاع القنصلي بوزارة الخارجية ذوي المواطنين أكثر من مرة، خلال الأيام الماضية، لمتابعة حالة المواطنين والعمل على الإفراج عنهم، في ظل الأولوية القصوى التي توليها الوزارة لأبناء مصر بالخارج”.
وبحسب صفحة الوزارة، فإن “المواطنين الستة قد غادروا البلاد بتصاريح سفر تشترط تواجدهم في الشرق الليبي، فقط دون تخطيه إلى مناطق أخرى، وهو ما تعهد المواطنون بالالتزام به”.
وأفادت وسائل إعلام مصرية، الخميس، نقلًا عن أهالي قرية الحرجة التابعة لمركز البلينا بمحافظة سوهاج في صعيد مصر، بأنه تم اختطاف 6 أقباط من عائلة واحدة من أبناء القرية، يعملون في ليبيا على يد مجهولين، وسط مطالبات من الخاطفين بفدية مقابل إطلاق سراحهم.