فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
مانشستر سيتي يتفوَّق على بورنموث في الجولة العاشرة من الدوري الإنجليزي
نيابة عن الملك سلمان وولي العهد.. وزير الثقافة يحضر افتتاح المتحف المصري الكبير
وظائف شاغرة في شركة جسارة
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة النهدي
وظائف شاغرة بـ شركة مطارات الدمام
وظائف شاغرة في جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة لدى مركز نظم الموارد الحكومية
الأمن والحماية تقيم محاضرة لمنسوبيها بإشراف إدارة التوجيه والإرشاد بوزارة الداخلية
اشتكى العديد من الباحثين عن عمل من صعوبة اجتياز المقابلات الوظيفية في الكثير من الحالات نظرًا لصعوبتها أو لعدم امتلاك القائمين عليها للمهارات اللازمة لمعرفة إمكانيات المرشحين للعمل.
ونشط العديد من المغردين على تويتر للحديث حول سلبيات المقابلات الشخصية في الوظائف؛ داعين إلى أن يكون هناك معايير أخرى بخلاف المقابلة لاختيار الموظفين.
في البداية قال الكاتب إياد الحمود: “المقابلات الوظيفية من أغرب الأساليب البشرية… أنت تقدم عشان الراتب والشركة تعرف أنه عشان الراتب واللي يقابلك يدري أنه عشان الراتب لكن الكل يسوي نفسه مو مهتم في موضوع الراتب في نفس الوقت هذا أهم سبب يتوقف عليه توظيفك… ليش كل هالغموض؟”.
فيما قال فيصل الناصر: “في المقابلات الوظيفية غالبًا يسألونك عن الراتب فقط ليكون سببًا لرفضك إذا كانوا يريدون الشخص فلا يضعون أسئلة مثل هذه”.
بدوره قال بدر العتيبي: “من الأسئلة غير الموضوعية في المقابلات الوظيفية: هل تتحمل ضغوط العمل؟ وتابع: “ولا أرى هذا السؤال التقليدي متوافقًا مع طبيعة الإنسان الذي لا يتمنى الضغط، فإن جاوب بنعم فيغلب على جوابه الكذب، وإن قال لا قد لا ينال حظه من الوظيفة، وهذا بخس لحقه، لا بد من وضع أسئلة منطقية لا خيالية”.
من جانبه قال زياد الهوساوي: “في رأيي الراتب آخر شيء في الوظيفة. الشركة تبحث عن ناس أكفاء وتعتمد عليهم في المقام الأول ومن جميع النواحي. لدى كل شركة قيم وتبحث دائمًا عن الأشخاص اللي يناسبوا قيمهم ومبادئهم. والأهم هل المتقدم سوف يتكيف مع بيئتهم أو لا، والموظف أيضًا يجب أن ينظر لها بنفس النظرة”.