فرضية طوارئ في قطار المشاعر المقدسة غدًا بمشاركة عدة جهات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع طيران أديل
وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير العمراني
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة المراعي
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة لدى مطارات جدة
وظائف شاغرة للجنسين بجامعة تبوك
وظائف شاغرة في شركة البحر الأحمر الدولية
ألغى قاض أمريكي حكم إدانة لامار جونسون (50 عامًا) من التهمة التي لطالما أنكر ارتكابها، بعد سجنه لمدة 28 عاماً ظلماً في جريمة قتل لم يقترفها.
وأصدر القاضي ديفيد ماسون في ولاية ميسوري الأمريكية حكماً ببراءة المتهم لامار جونسون بعد معركة قضائية طويلة قادتها كيم جاردنر، محامية السجين، بمساعدة من جانب مؤسسة “البراءة” التي تعني بالقضايا التي ينفي المدانون فيها ارتكابهم لها.
وبحسب محامية جونسون، فإن الأخير يخطط لإعادة التواصل مع أسرته، والاستمتاع بالتجارب التي حُرم منها طوال فترة حبسه.
وأفادت المحامية أن الدليل الذي يثبت براءة موكلي كان متاحًا في محاكمته، لكن تم إخفاؤه أو تجاهله من قبل أولئك الذين لم يروا أي قيمة في حياة شاب أسود. وفقاً لموقع سكاي نيوز عربية.
وكان جونسون قد أدين بارتكاب جريمة قتل في أكتوبر 1994 لماركوس بويد، الذي قتل بالرصاص في الشرفة الأمامية لمنزله من قبل رجلين ملثمين.
وأرجعت الشرطة والمدعون جريمة القتل إلى خلاف يتعلق بتجارة المخدرات.
كان جونسون على علاقة ببويد، لكنه أنكر ارتكابه للجريمة قائلًا إنه كان مع صديقته وقت وقوع الحادثة.
بينما أدين جونسون وحُكم عليه بالسجن المؤبد، أقر المشتبه به الثاني، فيل كامبل، بالذنب بتهمة مخففة مقابل عقوبة بالسجن لمدة 7 سنوات.
وشهدت صديقة جونسون في ذلك الوقت، إيريكا بارو، بأنها كانت مع جونسون في الليلة التي وقعت فيها الجريمة بأكملها، باستثناء حوالي 5 دقائق عندما غادر منزلها لبيع المخدرات.
وأوضحت بارو في شهادتها أن المسافة بين منزل مشتري المخدرات ومنزل بويد كانت ستجعل من المستحيل على جونسون الوصول إلى هناك والعودة في غضون 5 دقائق.