قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
أظهر مقطع فيديو الشرطة الأمريكية، وهي تتهم سيدة تبلغ 60 عامًا، بتمثيل المرض قبل ساعات من وفاتها، حيث رفضت مغادرة المستشفى وأخبرتهم أنها مصابة بجلطة دماغية وستموت أثناء محاولة احتجازها.
تم تسريح ليزا إدواردز، التي كانت تستخدم كرسيًا متحركًا وتعاني من سكتة دماغية، من مركز فورت ساندرز الطبي الإقليمي في 5 فبراير لكنها رفضت المغادرة، مما دفع الأمن إلى الاتصال بقسم شرطة نوكسفيل.
وحاول الضباط أخذ السيدة التي كانت لا تزال ترتدي ملابس المستشفى، في الحجز، وتنمروا عليها مرارًا وتكرارًا قائلين إنها صاحبة وزن كبير، كما أنها عانت من اللعثمة وصعوبة في ركوب سيارة الشرطة.
وألقت الشرطة السيدة في الحجز بتهمة التعدي على ممتلكات الغير، وبمجرد وضعها في الحجز أخبرتهم أنها لا تستطيع التنفس، وإمعانًا في مضايقتها، قام أفراد الشرطة بتدخين سيجارة في وجهها.
ولم يمض الكثير من الوقت حتى توفيت السيدة ليزا في الحجز، وقالت عائلتها عن ذلك: تم معاملتها كما لو أنها قطعة قمامة.
ورغم هذا التعامل غير الإنساني بالمرة، فإن الضباط لن يوجه لهم أي عقوبة، حيث أصروا على أنها حصلت على تصريح طبي.
وقد خلص تشريح الجثة إلى أن ليزا إدواردز توفيت لأسباب طبيعية، وهي السكتة الدماغية الناجمة عن مرض تصلب الشرايين في القلب والأوعية الدموية، مؤكدين على أن أفراد الشرطة لم يتسببوا أو يساهموا في وفاتها.