وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة سدايا
“سلمان العالمي للغة العربية” يكرّم 12 فائزًا من 10 دولٍ في مسابقة حَرْف
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف إدارية شاغرة في هيئة التأمين
وظائف إدارية شاغرة بـ معهد الطاقة
وظائف شاغرة لدى BAE SYSTEMS في 4 مدن
جامعة نجران تحصل على براءة اختراع في مجال الطاقة المتجددة
أمير القصيم يرعى حفل تخريج 167 حافظًا لكتاب الله ببريدة
مستشار تقني: الذكاء الاصطناعي لم يعد ترفًا فكريًا أو مجرد تقنية مستقبلية
واشنطن تستعد لفرض رسوم على الصين بسبب النفط الروسي
أكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان أن الجمارك تشكل خط الحماية الأول للوطن ضد تهريب المخدرات والممنوعات بكافة أشكالها وأنواعها.
وأضاف الكاتب في مقال له بعنوان “الجمارك.. بوابة المرور وسور الحماية !”: “في مؤتمر الزكاة والضريبة والجمارك المنعقد في الرياض سرني بالإضافة إلى التنظيم الجيد والبرنامج الثري بجلساته وورش عمله والمعرض المصاحب، أن اللغة العربية كانت حاضرة على المسرح، فللأسف يشوه بعض المؤتمرات والمنتديات التي تعقد عندنا لجوء بعض المتحدثين السعوديين للتحدث بغير اللغة العربية، رغم وجود قرار من مجلس الوزراء باعتماد اللغة العربية في جميع المؤتمرات التي تعقد في المملكة باستثناء العلمية المتخصصة منها!”.
وتابع “في جلسات هذا المؤتمر تحدّث العديد من المسؤولين المحليين والمشاركين الدوليين أمس عن أهمية التطور الذي تشهده تنظيمات وإجراءات الجمارك والضريبة وعلاقاتها بقطاعات التصدير والاستيراد ومنظومات النقل والتحديات والتطلعات المستقبلية، وكان لافتاً أن الإجراء الجمركي الذي كان يستغرق سابقاً ٢٤ ساعة أصبح لا يتجاوز اليوم ساعتين!”.
وواصل الكاتب بقوله “كان من المفيد الاطلاع على عروض افتراضية لإجراءات ونماذج فحص الطرود ومركبات البضائع عبر المنافذ الحدودية والمطارات، بما يعكس جدية العمل الذي تبذله الجمارك في تسهيل الإجراءات والمعاملات الإلكترونية، والأهم من ذلك تشكيل خط الحماية الأول للوطن ضد تهريب المخدرات والممنوعات بكافة أشكالها وأنواعها”.
وختم خالد السليمان بقوله “قد قدمت إدارة المخدرات في المعرض المصاحب نماذج لوسائل التهريب والجهود المبذولة لمواكبة أساليب التحايل، وقدرة أجهزة الجمارك والأمن في كشفها وضبطها، في سعي لا يتوقف لحماية المجتمع من شرور المخدرات وحبوب الكبتاجون ومادة الشبو!.. باختصار.. مؤتمر هام لقطاع تتقاطع عنده مفاصل العديد من القطاعات الأخرى!”.