تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
أكد خطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالباري الثبيتي، ألا يخلو مؤمن من حالات وجل استشعرها إثر سماع موعظة لآيات من كتاب الله، أشرق معها قلبه، واقشعر جلده، وحلقت روحه في الملكوت الأعلى، هذه القلوب الوجلة هي التي تتذوق حلاوة الإيمان وتتلذذ بالطاعة، وتصد مسالك الفتن والشك وتسلم من العلل القلبية.
فيديو | خطيب المسجد النبوي عبدالباري الثبيتي: عودوا ألسنتكم ذكر الله لتطيب قلوبكم#الإخبارية pic.twitter.com/cBn4lKunUk
قد يهمّك أيضاً— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 3, 2023
وتابع الثبيتي في خطبة الجمعة اليوم: أولو الأحلام والنهى يتطلعون إلى بلوغ المراتب العلا ووجل القلب، إذ هو الخوف مع التعظيم من أخص صفات المؤمنين، مضيفًا: ومن أجلّ أسباب وجل القلوب لهج اللسان بذكر الله ففيه تطيب القلوب وتصلح الأبدان، وتذكو النفوس وتحلو المناجاة، مستشهدًا بقول الله تعالى في سورة الحج: “وبشر المخبتين الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم” –صدق الله تعالى-.
فيديو | خطيب المسجد النبوي عبدالباري الثبيتي: عالجوا ما في قلوبكم من ضيق بالقرآن الكريم#الإخبارية pic.twitter.com/DpOTkr4sVD
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 3, 2023
واستطرد: عالجوا ما في قلوبكم من ضيق بالقرآن الكريم، متسائلًا: كيف نطمع في حياة القلب ووجله وخشيته إن لم يكن بيننا وبين الانتفاع من الموعظة، مستشهدًا بقول الله تعالى في سورة التوبة: “وإذا ما أنزلت سورة فمنهم من يقول أيكم زادته هذه إيمانًا فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانًا وهم يستبشرون” –صدق الله العظيم-.
وتابع: فإن لم تجد قلبك عند القرآن فأين تجده، إن لم تجد أثر الموعظة والقرآن في قلبك ففتش في السبب وعالج المرض، مستشهدًا بقول الله تعالى في سورة العنكبوت: “وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون” –صدق الله العظيم.