الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
قال دبلوماسي غربي، اليوم السبت، إن النظام الإيراني أصبح ضعيفًا ويتعرض لضغوط داخلية كبيرة، لافتًا إلى أن الفرصة غير مواتية الآن لتوقيع الاتفاق النووي.
وأضاف أن طهران رفضت توقيع الاتفاق النووي في أغسطس الماضي، وحذرنا آنذاك من أن الفرصة قد لا تأتي مجددًا.
وفي الوقت نفسه، قال المسؤول في تصريحات لقناة العربية إنه على الرغم مما سبق، فإن الاتفاق النووي ما زال على الطاولة والجميع مقتنع بأن هذا الاتفاق هو الحل الأفضل لمنع طهران من الحصول على سلاح نووي.
وفي سياق آخر، قال إن علاقة إيران العسكرية بروسيا تشكل مصدر قلق كبيرًا بالنسبة للدول الغربية، وعبر عن خشيته من أن تكون موسكو تزود طهران بأسلحة غير تقليدية.وأكد على أن إيران لم تتخط النقاط الحمر بعد في برنامجها النووي.
ويُذكر أن وزراء خارجية أمريكا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا، دعوا إيران إلى التراجع عن سياسة التصعيد النووي، وأدانوا عدم تعاون طهران مع وكالة الطاقة الذرية.
وأكد بيان وزراء الخارجية، تضامن هذه الدول مع الشعب الإيراني في ظل استمرار انتهاكات النظام المروعة لحقوق الإنسان.
يشار إلى أن المفاوضات بين طهران والغرب كانت توقفت منذ الصيف الماضي، بعد أن قدم الاتحاد الأوروبي في الثامن من أغسطس 2022، نصًا نهائيًا للتغلب على مأزق إحياء هذا الاتفاق.
وقد تسلم مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد جوزيف بوريل، الرد الإيراني الأول في منتصف أغسطس، تلاه الرد الأمريكي على الملاحظات والمطالب الإيرانية.
وجاء لاحقًا رد طهران، الذي تضمن المطالبة بوقف تحقيقات الوكالة الدولية للطاقة الذرية حول 3 مواقع إيرانية غير معلن عنها عثر فيها قبل سنوات على آثار يورانيوم، فضلًا عن التزام واشنطن بعدم الانسحاب ثانية من الاتفاقية كما حصل في 2018.
وفي النهاية ذهبت تلك المحادثات في مهب الريح بعد جولات طويلة ومعقدة انطلقت في أبريل 2021 بفيينا.