المرور يتيح لزوّار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تجربة القيادة الآمنة عبر جهاز محاكاة
هل إصدار بدل فاقد لـ الهوية الوطنية يستلزم غرامة مالية؟
منطقة الطفل مساحة فنية تفتح أبواب الإبداع أمام أطفال معرض جدة للكتاب
درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ30 مئوية وطريف الأدنى
إحباط تهريب 20 كجم من الحشيش و38 ألف قرص من الإمفيتامين بعسير
تنبيه من استمرار الرياح والأتربة المثارة على الشرقية
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل ثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية
المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
من خلال النوم.. وصفة بسيطة لقلب صحي
توصلت دراسة حديثة إلى أن الزواج غير السعيد أفضل لصحة المرء من كونه أعزب أو مطلقًا.
وقالت الدراسة إن الأشخاص المتزوجين أقل عرضة لارتفاع مستويات السكر في الدم، وهو السبب الرئيسي للإصابة بمرض السكري من النوع 2، وذلك بغض النظر عن مدى انسجام أو حدة علاقتهما سويًا.
ويعتقد الخبراء أن الأزواج يؤثرون على سلوك بعضهم، مثل اتباع نظام غذائي واحد، بالإضافة إلى الحصول على دخل مشترك أعلى، مما يدفعهم لتناول طعام صحي.
وجدت الأبحاث السابقة أن الزواج بشكل عام له مجموعة من الفوائد الصحية بما في ذلك إطالة العمر وتقليل السكتات الدماغية والنوبات القلبية وتقليل خطر الإصابة بالاكتئاب وتناول طعام صحي أكثر من غير المتزوجين.
وفي الدراسة الجديدة، أراد الباحثون التركيز على كيفية تأثير العلاقة طويلة الأمد على مستويات السكر في الدم، والتي يمكن أن تكون نتيجة لعوامل تشمل ما نأكله والهرمونات والتوتر.
وقام العلماء بتحليل بيانات أكثر من 3300 بالغ، تتراوح أعمارهم بين 50 و89 عامًا، وسُئل الناس عما إذا كان لديهم زوجة أو زوج يعيشون معه، ووجد أن 76% من المشاركين متزوجون.
كما طُلب منهم أسئلة لفحص مستوى التوتر والدعم داخل العلاقة، ثم تم تحليل النتائج جنبًا إلى جنب مع البيانات التي تم جمعها من عينات الدم المأخوذة كل أربع سنوات والتي تقيس متوسط مستويات السكر في الدم.

وجد العلماء من جامعة كارلتون بكندا وجامعة لوكسمبورغ أن أولئك الذين تزوجوا أو عاشوا معًا لديهم مستويات سكر في الدم أقل بمقدار الخمس أي 21% من أولئك الذين كانوا غير متزوجين أو مطلقين أو أرامل.
وأظهرت النتائج أن الشيء نفسه ينطبق على كل من الرجال والنساء.
ولم تحدث جودة العلاقة فرقًا كبيرًا في متوسط مستويات الجلوكوز في الدم، والتي أقروا بأنها كانت مفاجئة في ضوء النتائج السابقة التي تشير إلى أن العلاقات الداعمة هي الأكثر فائدة.