ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
تسبب زلزالا 6 فبراير اللذان ضربا تركيا وسوريا بقوة 7.8 و7.6 درجات على التوالي، في أن تنقسم قرية تركية كان يسكنها نحو ألف شخص إلى نصفين، وتحرك كل نصف عن الآخر عشرات الأمتار.
وبحسب قناة تي آر تي التركية، قال أحد سكان قرية ديميركوبرو في ولاية هاتاي: انخفضت البيوت تحت الأرض، مضيفًا: كانت الأرض فعليًا ترتفع وتنخفض.

وأكد سكان القرية أن الزلزال تسبب باندفاع كميات من المياه من تحت الأرض التي انخفضت 30 مترًا في مواقع عديدة، وعن ذلك قال مراد يار، عامل بناء في القرية إن الأرض بدت وأنها كانت تقفز والمياه تتدفق بسرعة.
وأضاف يار: اتجه السكان لمكان التجمع الذي حددته السلطات سابقًا لمثل هذه الكوارث، إلا أن المكان لم ينجُ أيضًا من الزلزال، فقلت في نفسي، انتهى الأمر، لقد هلكنا.

وأعلنت السلطات التركية، الأحد الماضي، انتهاء عمليات البحث عن ناجين من الزلزالين، في كل المناطق باستثناء محافظتين كهرمان مرعش وهاتاي في قرابة 40 مبنى.
وشاركت عناصر الإنقاذ من عدة دول في عمليات البحث، التي انطلقت يوم الاثنين 6 فبراير، وأسفرت عن العثور على مئات الناجين تحت الأنقاض، لكن في المقابل، ارتفع عدد الضحايا إلى أكثر من 40 ألف قتيل في تركيا فقط، بينما لا يزال عشرات آلاف المصابين يخضعون للعلاج.
وتضرر حوالي 105794 مبنى في تركيا، وبلغ عدد الهزات الارتدادية الناجمة عن الزلزالين 6040 هزة.
