رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
ضجت منصات التواصل الاجتماعي حزنًا، بسبب صورة مؤلمة تدمي القلب، لشاهد قبر طفلة لقيت مصرعها جراء الزلزال المدمر الذي ضرب الشمال السوري، فجر 6 فبراير الجاري.
وبحسب الصورة المتداولة، كُتب على قبرها “مجهولة الهوية لابسة كنزة خضرة”.
وجاءت تعليقات رواد التواصل الاجتماعي حزينة، وأكد بعضهم أن هذه الصورة حطمت قلوبهم.
ووصف المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي “ديفيد بيزلي” الوضع في سوريا بعد الزلزال بأنه “كارثة فوق كارثة” إذ يأتي الزلزال بعد 12 عامًا من الصراع المتواصل فيما تفتقر المناطق الأكثر تضررًا إلى القدرات والبنية التحتية اللازمة للتعامل مع آثار كارثة بهذا الحجم.
وشدد المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي ، بحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، على ضرورة وصول المساعدات الغذائية إلى سكان شمال غرب سوريا من جميع الجهات عبر كل الطرق ودون أي قيود، حيث يعد (باب الهوى) واحدا من ثلاثة معابر حدودية مهمة مفتوحة بين تركيا وشمال غرب سوريا، مما يوفر شريان حياة لملايين الأشخاص.
وانضم “بيزلي” إلى قافلة مؤلفة من 21 شاحنة تحمل 380 طنا من دقيق القمح والبرغل والأرز ومواد أخرى للطوارئ.
ورحب “ديفيد بيزلي” بافتتاح معبرين آخرين من تركيا .. مشددا في الوقت نفسه على الحاجة إلى استئناف عمليات توصيل المساعدات عبر خطوط النزاع وتوسيع نطاقها.
وتضرر نحو 18 مليون شخص بأنحاء جنوبي تركيا وشمال غرب سوريا بسبب الزلزال المدمر الذي ضربهما في السادس من فبراير وسلسلة الزلازل والهزات الارتدادية اللاحقة، حيث أدت الزلازل إلى مصرع عشرات الآلاف وفقدان ملايين الناس لمنازلهم وسبل عيشهم وممتلكاتهم.