دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
وظائف شاغرة في فروع شركة سدافكو
وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بـ هيئة الطيران المدني
وظائف شاغرة في جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
كشفت وزارة الدفاع الروسية أن أوكرانيا تسلمت من أوروبا حاويات مواد مشعة، بهدف تنفيذ استفزاز من أجل اتهام القوات الروسية به.
وقالت وزارة الدفاع عبر قناتها على “تلغرام”: “لأجل تنفيذ استفزاز، تم إرسال من أراضي إحدى الدول الأوروبية، عدة حاويات فيها مواد مشعة إلى أوكرانيا متجاوزة التفتيش الجمركي، والتي سيتم استخدامها لتلويث منطقة محلية من إحدى المنشآت الإشعاعية الخطرة التي يتحكم فيها نظام كييف.
وأفادت أن الغرض من الاستفزاز هو اتهام القوات المسلحة الروسية بشن هجمات عشوائية على المنشآت الخطرة الإشعاعي في أوكرانيا، مما أدى إلى تسرب مواد مشعة وتلوث المنطقة.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، صرح كونستانتين غافريلوف، رئيس الوفد الروسي في المحادثات في فيينا حول الأمن العسكري والحد من التسلح، بأن تسليم قذائف يورانيوم مصنوعة في الغرب إلى كييف ستعتبره موسكو استخدامًا للقنابل النووية القذرة.
وقال غافريلوف في المنتدى التابع لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا في 25 يناير: “نحذر الرعاة الغربيين لآلة كييف العسكرية من تشجيع الاستفزازات النووية والابتزاز، وفقا لسبوتنك.
في غضون ذلك، أعلنت القوات الأوكرانية التي تجري تدريبات أسبوعية قرب بلدة سيفرسك الصغيرة في شرق البلاد إنها تستعد للدفاع عن أحد الأهداف المحتملة لهجوم روسي جديد.
وتقع سيفرسك، التي كان يقطنها قبل الحرب زهاء عشرة آلاف نسمة على بعد 35 كيلومترا شمالي باخموت وعلى طريق مباشرة إلى بلدة أخرى من بين البلدات الرئيسية في منطقة دونيتسك، هي بلدة سلوفيانسك وباخموت مسرح لقتال شرس في الأسابيع الأخيرة.
وأفاد نائب قائد كتيبة سيفرسك، واسمه المستعار هان، “إذا احتلوا باخموت، سنكون شبه مطوقين لأن نهر سيفيرسكي دونيتس يحدنا من اليسار وسيتقدم العدو من جهة اليمين، ومن الممكن أن يعزلونا تماما إن وصلوا إلى الطريق السريع لباخموت”.
وناشدت القوات الأوكرانية حلفاء كييف الغربيين إرسال مزيد من الأسلحة المتقدمة لمساعدتهم في الدفاع عن باخموت التي تهاجمها مجموعة فاغنر العسكرية الخاصة الروسية.
ومن شأن الاستيلاء على باخموت أن يمنح القوات الروسية نقطة انطلاق للتقدم إلى مدينتين أكبر في الغرب، هما كراماتورسك وسلوفيانسك. لكن أوكرانيا وحلفاءها الغربيين يقولون إن النجاح هناك سيكون من قبيل النصر باهظ الثمن لموسكو نظرا للوقت الذي استغرقه وحجم والخسائر.