أسعار الذهب تهبط لأدنى مستوى في أكثر من شهر
ابتكار ثوري في إنقاص الوزن
رياح وأتربة مثارة على نجران حتى السابعة مساء
المشي اليومي يخفض خطر الإصابة بـ 13 نوعًا من السرطان
سلطان بن سلمان يدشن برنامج الشراكات العلمية العالمية مع أعلى 100 جامعة
ولي العهد يهنئ أنتوني ألبانيزي
النفط الأمريكي يتراجع بأكثر من دولار
بعد جراحة الـ 15 ساعة.. نجاح فصل التوأم الملتصق الإريتري أسماء وسمية
وظائف شاغرة لدى نسما وشركاؤها
وظائف شاغرة بـ شركة معادن
أوضح الباحث في الطقس والمناخ الدكتور عبدالله المسند، طبيعة أجواء المملكة ودورتها المناخية، ورد على مزاعم البعض بشأن تتبع تلك الدورات ومعرفة فتراتها الزمنية وموعد عودتها.
وقال المسند في تغريدة عبر موقع تويتر، إن البعض يزعم أن مناخ وأجواء السعودية لها دورات مناخية، وأنماط طقسية تتكرر بين الحين والآخر، السؤال ألا يمكن تتبع تلك الدورات ومعرفة فتراتها ومتى عودتها؟
ليجيب الباحث في الطقس والمناخ، قائلًا: كما أن للإنسان بصمة وراثية لا يمكن أن تتشابه مع شخص آخر، أزعم أن لكل يوم، ولكل موسم حالة جوية متفردة ومتميزة، ولا يمكن أن تتكرر ثانية في الزمان، والمكان، والمقدار، والشكل نفسه 100%، إلا بنسبة احتمالية قدرها: نسبة احتمالية تصادم حمامتين تطيران في سماء الجزيرة العربية.
وتابع: الدورات المناخية لا تعني بالضرورة أن يتكرر الطقس جملة وتفصيلًا دون تغير في مكان معين ومحدد، بل الدورات المناخية ـ إن وجدت ـ تتشابه (نسبيًا) ولا تتطابق، ووفقًا لتتبع معدلات الأمطار الهاطلة في المملكة العربية السعودية لأكثر من 50 سنة ماضية ـ في بعض المحطات ـ لم أجد أثرًا لتلك الدورات المطرية، بل هناك تذبذب، وعدم انتظام في كمية هطول المطر السنوي، وتذبذب حتى على مستوى العقود بصورة لا تتضح فيها الدورات المناخية.