سعود الصرامي يوجه نصيحة لجماهير الاتحاد
توقعات بـ أمطار وبرد خلال الـ 24 ساعة المقبلة
متعافٍ من المخدرات بعد 40 عامًا: كنت أنام بالشوارع
5 أندية تراقب سفيان أمرابط
احتراق ملايين الأفدنة في أسوأ حرائق للغابات بكندا
إطلاق الهوية الإعلامية لحجاج الداخل كلنا متحد
بنزيما قائد الاتحاد بديلًا لـ أحمد حجازي
سائق متهور يدهس صاحب سطحة بالرياض
دوري روشن وجهة ساديو ماني بعد مغادرة بايرن ميونخ
بايدن: لم أجرِ أي اتصال بوزير العدل بشأن لائحة اتهام ترامب
أوضح الباحث في الطقس والمناخ الدكتور عبدالله المسند، طبيعة أجواء المملكة ودورتها المناخية، ورد على مزاعم البعض بشأن تتبع تلك الدورات ومعرفة فتراتها الزمنية وموعد عودتها.
وقال المسند في تغريدة عبر موقع تويتر، إن البعض يزعم أن مناخ وأجواء السعودية لها دورات مناخية، وأنماط طقسية تتكرر بين الحين والآخر، السؤال ألا يمكن تتبع تلك الدورات ومعرفة فتراتها ومتى عودتها؟
ليجيب الباحث في الطقس والمناخ، قائلًا: كما أن للإنسان بصمة وراثية لا يمكن أن تتشابه مع شخص آخر، أزعم أن لكل يوم، ولكل موسم حالة جوية متفردة ومتميزة، ولا يمكن أن تتكرر ثانية في الزمان، والمكان، والمقدار، والشكل نفسه 100%، إلا بنسبة احتمالية قدرها: نسبة احتمالية تصادم حمامتين تطيران في سماء الجزيرة العربية.
وتابع: الدورات المناخية لا تعني بالضرورة أن يتكرر الطقس جملة وتفصيلًا دون تغير في مكان معين ومحدد، بل الدورات المناخية ـ إن وجدت ـ تتشابه (نسبيًا) ولا تتطابق، ووفقًا لتتبع معدلات الأمطار الهاطلة في المملكة العربية السعودية لأكثر من 50 سنة ماضية ـ في بعض المحطات ـ لم أجد أثرًا لتلك الدورات المطرية، بل هناك تذبذب، وعدم انتظام في كمية هطول المطر السنوي، وتذبذب حتى على مستوى العقود بصورة لا تتضح فيها الدورات المناخية.