محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود
إيداع مبالغ دعم الحقيبة المدرسية للفصل الدراسي الأول
أطلقت هيئة فنون العمارة والتصميم اليوم الأربعاء، المنتدى الأكاديمي للعمارة والتصميم في نسخته الأولى والتي حملت عنوان “تعزيز التعاون في مجال تعليم العمارة والتصميم”، وذلك بفندق الموفنبيك في الرياض؛ وسط حضور جمع من الأكاديميين المختصين في مجال العمارة والتصميم، والممارسين.
ويسعى المنتدى الذي يقام من الساعة التاسعة صباحًا إلى السادسة مساءً يومي الأربعاء والخميس، إلى خلق مساحة للأكاديميين والممارسين، لتبادل الخبرات والحوار واستعراض مستجدات الموضوعات الراهنة محليًا وعالميًا في مجال تعليم التصميم، عبر توظيف التكنولوجيا كأداة تعليمية؛ والاستفادة من تأثيرها على استراتيجيات التعليم. إضافةً إلى تعزيز فرص التواصل بين الأكاديميين والمصممين والمهتمين، في قطاع فنون العمارة والتصميم والتي تشمل مجالات (العمارة، وعمارة البيئة، والتصميم الحضري والتخطيط، والتصميم الداخلي، والتصميم الصناعي، والتصميم الجرافيكي).
ويتضمن المنتدى عدة جلسات حوارية، وورش عمل ومحاضرات مع نخبة من الخبراء والأكاديميين المحليين والدوليين، فضلاً عن مسابقة إبداعية سيتم إعلانها خلال فقرات المنتدى، ويتطلع المنتدى إلى تعزيز التميز الأكاديمي في مجال تعليم التصميم، وخلق منصة لنقل الخبرات والتجارب وأفضل الممارسات العالمية التعليمية في المجال.
وتسعى الهيئة إلى تعزيز الهوية الوطنية عبر تنظيم القطاع وتنفيذ استراتيجيته والارتقاء به بما يحقق أهداف رؤية السعودية 2030، والاستراتيجية الوطنية للثقافة، ودعم الاقتصاد الوطني؛ وذلك عبر تبني مبادرات مختلفة وبرامج متنوعة تسهم في دعم المجتمع الأكاديمي والمعماريين والمصممين وتشجيعهم، وتنظيم المعارض والدورات، وتحفيز الحراك الفكري الإبداعي الذي يصاحب إنتاج القطاع بأنواعه وتخصصاته.