الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
فلكية جدة: ظاهرة الليل القطبي في ألاسكا ستستمر 66 يومًا
شاطئ الهرابة يكشف تنوّع التكوينات الطبيعية على ساحل الوجه
3 زلازل متتالية تضرب قضاء بهاباد في إيران
مواقف الرياض تفّعل المواقف المدارة المجانية لسكان أحياء السليمانية وشرق العليا
مكة المكرمة وجدة الأعلى حرارة اليوم بـ34 مئوية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
أطلقت هيئة فنون العمارة والتصميم اليوم الأربعاء، المنتدى الأكاديمي للعمارة والتصميم في نسخته الأولى والتي حملت عنوان “تعزيز التعاون في مجال تعليم العمارة والتصميم”، وذلك بفندق الموفنبيك في الرياض؛ وسط حضور جمع من الأكاديميين المختصين في مجال العمارة والتصميم، والممارسين.
ويسعى المنتدى الذي يقام من الساعة التاسعة صباحًا إلى السادسة مساءً يومي الأربعاء والخميس، إلى خلق مساحة للأكاديميين والممارسين، لتبادل الخبرات والحوار واستعراض مستجدات الموضوعات الراهنة محليًا وعالميًا في مجال تعليم التصميم، عبر توظيف التكنولوجيا كأداة تعليمية؛ والاستفادة من تأثيرها على استراتيجيات التعليم. إضافةً إلى تعزيز فرص التواصل بين الأكاديميين والمصممين والمهتمين، في قطاع فنون العمارة والتصميم والتي تشمل مجالات (العمارة، وعمارة البيئة، والتصميم الحضري والتخطيط، والتصميم الداخلي، والتصميم الصناعي، والتصميم الجرافيكي).
ويتضمن المنتدى عدة جلسات حوارية، وورش عمل ومحاضرات مع نخبة من الخبراء والأكاديميين المحليين والدوليين، فضلاً عن مسابقة إبداعية سيتم إعلانها خلال فقرات المنتدى، ويتطلع المنتدى إلى تعزيز التميز الأكاديمي في مجال تعليم التصميم، وخلق منصة لنقل الخبرات والتجارب وأفضل الممارسات العالمية التعليمية في المجال.
وتسعى الهيئة إلى تعزيز الهوية الوطنية عبر تنظيم القطاع وتنفيذ استراتيجيته والارتقاء به بما يحقق أهداف رؤية السعودية 2030، والاستراتيجية الوطنية للثقافة، ودعم الاقتصاد الوطني؛ وذلك عبر تبني مبادرات مختلفة وبرامج متنوعة تسهم في دعم المجتمع الأكاديمي والمعماريين والمصممين وتشجيعهم، وتنظيم المعارض والدورات، وتحفيز الحراك الفكري الإبداعي الذي يصاحب إنتاج القطاع بأنواعه وتخصصاته.