الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية النمسا
تنبيه من رياح شديدة على منطقة حائل
ضبط 6 مخالفين للائحة الأمن والسلامة البحرية بالمدينة المنورة
64 مزادًا عقاريًا لبيع 616 أصلًا في مختلف مناطق المملكة
بيع صقرين بـ 578 ألف ريال في الليلة الـ 13 لمزاد نادي الصقور
المرور يكشف عن أبرز 3 مسببات للحوادث المرورية في القصيم
زلزال بقوة 6 درجات يضرب جزر سليمان
المياه الوطنية تُنجز 3 مشاريع بيئية في بريدة بتكلفة 156 مليون ريال
حرب الطائرات المسيرة تشتعل بين روسيا وأوكرانيا
أطعمة شائعة تخفض ضغط الدم خلال أسبوعين
تحاول الأطراف الإقليمية والدولية التوصل إلى تهدئة فلسطينية-إسرائيلية قبل حلول شهر رمضان، بعد قرابة شهر من قمة خماسية عقدت في مدينة العقبة الأردنية.
وتنعقد، اليوم الأحد، القمة الخماسية في مدينة شرم الشيخ، قالت عنها وزارة الخارجية المصرية، في بيان، إنها ستكون بمشاركة مسؤولين سياسيين وأمنيين رفيعي المستوى من مصر وفلسطين وإسرائيل والأردن والولايات المتحدة، في إطار الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى تحقيق ودعم التهدئة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية السفير أحمد أبوزيد، إن اجتماع شرم الشيخ يأتي استكمالاً للمناقشات التي شهدها اجتماع العقبة في 26 فبراير/شباط الماضي، بهدف دعم الحوار بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي للعمل على وقف الإجراءات الأحادية والتصعيد، وكسر حلقة العنف القائمة وتحقيق التهدئة، بما يُمهد لخلق مناخ ملائم يُسهم في استئناف عملية السلام.
وأشار إلى أن مشاركة الأطراف الإقليمية والدولية الفاعلة في الاجتماع يأتي في إطار السعي نحو وضع آليات لمتابعة وتفعيل ما يتوافق عليه المشاركون في تلك الاجتماعات.
وكان الأمين العام للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ أعلن، يوم السبت، أن وفدًا فلسطينيًا سيشارك في القمة التي ستعقد في منتجع شرم الشيخ المصري المطل على البحر الأحمر.
وأكد أن قرار المشاركة في القمة يهدف إلى الدفاع عن حق الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال، والمطالبة بوقف هذا العدوان الإسرائيلي المستمر، ووقف كل الإجراءات والسياسات الإسرائيلية التي تنتهك الممتلكات والمقدسات.
وكانت الولايات المتحدة أكدت أن الاختبار للتهدئة في رمضان هو تنفيذ الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي لالتزاماتهما.