فيصل بن فرحان يشارك في الاجتماع الوزاري بشأن خطة إعمار غزة
الأحوال المدنية تستعرض رحلتها من الكاميرا القديمة إلى الخدمات الرقمية في عز الوطن
البحرين تزدان باللون الأخضر احتفاءً باليوم الوطني الـ 95
العرضة السعودية بحائل فن يجسد تراث الوطن باليوم الوطني الـ 95
عرعر تحتفي باليوم الوطني الـ95 بفرحة الأطفال وزينة الأخضر
محمود عباس: نشيد بالدور الكبير للسعودية وفرنسا في حشد الاعترافات بالدولة الفلسطينية
القوات الخاصة للأمن والحماية تبرز مهاراتها الذكية في فعاليات اليوم الوطني 95
القبض على 4 أشخاص بالرياض لترويجهم المخدرات
وزير الخارجية في كلمة نيابة عن ولي العهد: تنفيذ حل الدولتين هو السبيل الوحيد للسلام
ماكرون: حان الوقت لوقف الحرب على غزة
اشتبكت مجموعة من أنصار زعيم المعارضة الباكستاني عمران خان مع عناصر من الشرطة أثناء محاولة إلقاء القبض عليه.
وأطلقت الشرطة قذائف الغاز المسيل للدموع لتفريق أنصار خان، الذين رشقوا بدورهم رجال الأمن بالحجارة، في حين يسود التوتر في محيط منزل خان في مدينة لاهور.
وتقول السلطات إن خان يواجه اتهامات ببيع هدايا تحصل عليها بدوافع سياسية أثناء وجوده في منصبه كرئيس للوزراء.
وحاولت الشرطة الباكستانية اعتقال خان البالغ من العمر 70 عاماً، عدة مرات، وقال خان لبي بي سي إنه يعتقد أنهم مصممون على وضعه خلف القضبان هذه المرة.
وأضاف خان: “أنا مستعد على صعيد نفسي لأنني سأقضي ليلتي في زنزانة”، “لا أعرف عدد الليالي، لكنني مستعد كلياً لذلك”.
وخرج رئيس الوزراء السابق في مواجهة ما قال إنها قنابل غاز مسيل للدموع والتي أوضح أن الشرطة أطلقتها على منزله.
وقال إن السلطات تحاول اعتقاله لمنع حزبه من المشاركة في الانتخابات المقبلة، وأضاف: “سواء كنت في السجن أم لا، فلن يتمكنوا من منع حزبي من الفوز”.
من جانبها قالت وزيرة الإعلام مريم أورنجزيب إن محاولة القبض على خان لا علاقة لها بالانتخابات، مشيرة إلى أن الشرطة تنفذ أوامر المحكمة بإلقاء القبض عليه في قضايا فساد فقط.
يأتي ذلك في وقت ينظم فيه أنصار عمران خان احتجاجات في مدن باكستانية أخرى.
وحجبت المعارضة الباكستانية الثقة عن خان كرئيس للوزراء في أبريل/نيسان الماضي، لكنه يستمر في الضغط على خليفته شهباز شريف من خلال تنظيم مظاهرات وخطابات تدعو إلى إجراء انتخابات مبكرة خلال العام الجاري.
كما يتهم خان رئيس الوزراء الحالي شهباز شريف بمحاولة اغتياله في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، حين أصيب في ساقه أثناء مشاركته في تجمع حاشد لأنصاره.