استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
التطوير المهني يطلق برنامجًا نوعيًا للمعلمين والمعلمات بالشراكة مع وزارة السياحة
التعليم تعلن عن موعد فتح برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
اصطدمت مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا بكويكب كان موجودًا عبر النظام الشمسي، في سبتمبر من العام الماضي، بعد سنوات من التخطيط والتطوير.
وخططت ناسا جيدًا لتواجد الكويكب الفضائي بجوار المركبة الفضائية التابعة لها، وبعد أشهر من الدراسة أطلقت أخيرًا دراسة مكونة من 5 ورقات بحثية تصف سبب هذا الحادث.
وكشفت ناسا أن هذا التصادم كان عن عمد، والدافع وراء هذا التمرين هو اختبار قدرتهم على ضرب كويكب بعيدًا عن مساره، من أجل سلامة الأرض، وفقًا لمجلة لايف ساينس العلمية.
وأردفت الأوراق البحثية المنشورة في مجلة ناتشر: الآن نحن نعلم أننا بصدد شيء ما، لقد جاءت القياسات، وتغير مسار الصخور بشكل كبير أكثر مما كان متوقعًا.
واستكملت الدراسة أن إحدى الطرق لمعرفة كيفية تغيير مسار الكويكبات عن الأرض هي الاصطدام بها، يمكن أن يؤدي نقل القوة من المركبة الفضائية إلى الكويكب إلى تغيير مساره عبر الفضاء بما يكفي لإبعاده عن مصيره على سطح الأرض.
وكان اختبار إعادة توجيه الكويكب المزدوج (DART) محاولة لمعرفة ما إذا كان ذلك ممكنًا.
وتم اختيار الهدف، الذي يقع على ارتفاع حوالي 160 مترًا حيث يدور ديمورفوس حول ديديموس الذي يبلغ عرضه 780 مترًا مرة واحدة كل 11.9 ساعة تقريبًا.