محتال صيني يستخدم الذكاء الاصطناعي لسرقة 600 ألف دولار
توقعات بسيول وبرد على المدينة المنورة حتى الـ10 مساءً
تفحم فرنسيَّيْن في اصطدام طائرتين سياحيتين بتونس
سبب تواجد ميسي في برشلونة
صور لألواح الطاقة الشمسيّة على محطة الفضاء التقطتها ريانة
أسعار تذاكر مباراة الاتحاد والطائي
أجواء طربية رائعة يعيشها الحضور مع شيرين في جدة
حريق ضخم وإطلاق نار في جياد الصناعية بالسودان
سفارة السعودية بأستراليا تحذر المواطنين من الزلزال: التزموا بالتعليمات
ماجد عبدالله: الاتحاد استحق لقب الدوري
بدأت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) التحقيق في أسباب عمل موظفي شركة بوينغ على طائرات الرئاسة الأمريكية الحالية والمستقبلية دون حصولهم على الاعتمادات الأمنية اللازمة للعمل على الطائرات فائقة السرية.
وأفادت القوات الجوية الأمريكية وبوينغ في 14 مارس، بأن هناك ثغرة في الاعتمادات الأمنية الخاصة بنحو 250 موظفًا يعملون على طائرات الرئاسة الأمريكية.
وتابعت القوات الجوية وبوينغ أن جميع العاملين احتفظوا بالتصاريح الحالية فائقة السرية، لكن الأفراد العاملين على مسائل متعلقة بالطائرات الرئاسية يحتاجون تصريحًا أمنيًّا إضافيًّا يطلق عليه اسم (وايت يانكي).
وتعد صحيفة “وول ستريت جورنال” صاحبة السبق في نشر القصة أمس الخميس.
وتؤثر هذه المشكلة على الموظفين الذين يعملون في أسطول الجسر الجوي الرئاسي الحالي وكذلك الجيل القادم من طائرات الرئاسة والمعروفة باسم “في. سي-25 إيه” و”في. سي-25 بي” على التوالي.
وتابع متحدث باسم بوينغ: حينما اكتشفت بوينغ هذه المشكلة الإدارية، سارعنا بإخطار القوات الجوية وبالتنسيق معها علقنا بشكل مؤقت وصول موظفي بوينغ الذين شملتهم تلك المشكل إلى منطقتي في. سي-25 إيه وفي. سي-25 بي”.
وفي 19 مارس جرت الموافقة على بدء السواد الأعظم من الموظفين، الذين شملتهم ثغرة الاعتمادات الأمنية، العمل في المناطق المؤمنة التي تصنع فيها الطائرات الرئاسية وتجري صيانتها، وفقًا للقوات الجوية.