رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
كشف الشيخ الدكتور محمد العيسى رئيس هيئة علماء المسلمين صحة مقولة: “وما آفة الأخبار إلا رواتها”، موضحًا أنه شطر بيت للشاعر الشريف الرضي حيث قال فيه “وهم نقلوا عني الذي لم أفه به وما آفة الأخبار إلا رواتها”.
رئيس هيئة علماء المسلمين يوضح صحة مقولة:
"وما آفة الأخبار إلا رواتها"@MhmdAlissa@MWLOrg#بالتي_هي_أحسنقد يهمّك أيضاًيعرض على #Shahid
مجانًا وبدون اشتراك على شاهدhttps://t.co/7fShsIShp8#MBC1 pic.twitter.com/BtaqvK8lQ2— بالتي هي أحسن (@hiaahsanshow) March 26, 2023
وأضاف العيسى خلال استضافته في برنامج “بالتي هي أحسن” المذاع على فضائية “إم بي سي”، أنه يقول إن من يشوه الأخبار هم رواتها إما كذبًا أو وهمًا، لافتًا إلى أن من أحسن الأقاويل في الأمر هو قول الله تعالى: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ”.
وأشار إلى أن الحديث الذي روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم: “آفةُ الحديثِ الكذِبُ، وآفةُ العلمِ النِّسيانُ، وآفةُ الحِلمِ السَّفَهُ، وآفةُ العبادةِ الفَترةُ، وآفةُ الظُّرفِ الصَّلَفُ، وآفةُ الشَّجاعةِ البَغيُ، وآفةُ السَّماحةِ المنُّ، وآفةُ الجمالِ الخُيَلاءُ” لا يصح حيث تم تداوله ويحفظه الكثير وروي عن الإمام علي بن أبي طالب منقولًا عن النبي لكن سنده ضعيف ومعناه صحيح.
وأكد أنه ليس هناك من أحد دخل في مشاكسات مع التاريخ إلا وخسر، موضحًا أن هناك بعض الناس حاولوا تلفيق نصوص دينية وليس فقط نصوصًا تاريخية، وعلى ذلك ربما يختطفه البعض.
هل يُمكن اختطاف التاريخ؟
الدكتور محمد العيسى:
ليس هناك من أحد دخل في مشاكسات مع التاريخ إلا وخسر@MhmdAlissa@MWLOrg#بالتي_هي_أحسنيعرض على #Shahid
مجانًا وبدون اشتراك على شاهدhttps://t.co/7fShsIShp8#MBC1 pic.twitter.com/wVQr2BX1WS— بالتي هي أحسن (@hiaahsanshow) March 26, 2023
وأشار إلى أن اختطاف التاريخ يتم عن طريق التأويل الفاسد من خلال التدليس والتمويه في قراءته، أو بعبارة أخرى “التوظيف المادي للتاريخ”.