الرئاسة الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي بتحرك جاد لوقف التوسع الاستيطاني
لقطات توثق هطول أمطار الخير على الجوف
الهلال الأحمر بعسير يرفع الجاهزية للتقلبات الجوية
الأخضر الأولمبي يفوز على العراق ويتوج بكأس الخليج
“إدارة الدين” يقفل طرح ديسمبر 2025م بمبلغ 7.016 مليارات ريال
الهلال الأحمر بالشمالية يرفع الجاهزية تحسبًا للتقلبات الجوية
أكثر من 236 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة 13 مليار ريال
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
انضمام الرياض لشبكة اليونسكو لمدن التعلُم العالمية تأكيد لدورها في بناء مجتمع معرفي يتفاعل مع المستقبل
السعودية تدين مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على بناء 19 مستوطنة بالضفة الغربية
أعلنت جمهورية بيلاروسيا دعمها لملف ترشيح الرياض لاستضافة نسخة عام 2030 من معرض إكسبو العالمي، مؤكدة تطلعها للمساهمة في إنجاح فعاليات الحدث العالمي الذي يقام على مدار أشهر وتتنافس خلاله دول العالم على عرض ابتكاراتها ومنتجاتها الصناعية والتجارية والفكرية والثقافية.
وجاء الإعلان الرسمي من الجانب البيلاروسي خلال اجتماع عقده سيرغي آلینیك، وزير خارجية بيلاروسيا، مع عبدالرحمن بن سليمان الأحمد، السفير فوق العادة والمفوض لخادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية روسيا الاتحادية وبيلاروسيا.
وشهد الاجتماع مباحثات شملت العديد من القضايا ذات الصلة بالعلاقات الثنائية، وفي مقدمتها أهمية تطوير الحوار السياسي واستطلاع آفاق تعزيز التبادل التجاري والتعاون الاقتصادي والشراكات الاستثمارية بين البلدين.
وخلال اللقاء، شدد آلینیك على عمق العلاقات التاريخية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية بيلاروسيا، ونقل إلى السفير الأحمد قرار حكومته دعم ملف ترشيح استضافة الرياض لإكسبو 2030. وأعرب الجانبان عن ثقتهما في أن الرياض ستكون مكانا مثاليا لتنظيم الحدث، مع تأكيد استعداد بيلاروسيا للمساهمة في إنجاح جهود التحضير له.
وتتنافس العاصمة السعودية الرياض بعد تقديم ملف ترشيحها، في سبتمبر الماضي، مع 3 مدن أخرى، حيث رشح المكتب الدولي للمعارض – مقرُّه العاصمة الفرنسية باريس مدنًا في 4 دول لاحتضان الحدث المهم، تضم بجانب المملكة العربية السعودية (الرياض)، كلاً من كوريا الجنوبية (بوسان)، وإيطاليا (روما)، وأوكرانيا (أوديسا).
وتقام معارض إكسبو الدولية منذ عام 1851، وتشكل أكبر منصة عالمية لبناء الشراكات بين مختلف دول العالم وعرض أحدث الإنجازات والتقنيات والاحتفاء بالقيم الثقافية التي تجمع الإنسانية.